164

============================================================

بحيى المموق وأتسيتها هذكرها أنها استنهدت( كي مده ستة أشهو قآسمع ما جوى وأعابب وكان بحيى النحوى كثهر التصانيف صنف لى شروح كتب ارسلوطالبس ما تهدم ددره عند ددر كتبه فى أول الكثاب وله بعد للكه كتاب الرد على برقلس القائل بالدهر ست عشوه ملاله كتاب 5 فى آن كل جسم متناه وموته منتهاء (5 ملالة واحده كتاب الرد على ارسطوطالهس ست ملالات كشاب تهسهر ما بال لأرسطوطالبس كتاب الود هليي نسطورس بتاب برد هيه هلى لوم لا بعرفو، مهالتاء، كتاب مثل الاول ملاله ونتبه فى تهسهر كتب جالهنوس تذنر يى ترجمنه جالهنوس وذكر بحهي النحوى فى المهال الرابعة هند فسرها(6 بن .ا كتاب السماع الطبهعى لأرسلوطالبس وتكلم فى الرمان فصرب مثالا قال فيه مثل ستتنا هذه وهى فى سنه كلث وأربعمن وثلتمائه لد خلطها نوس البطى وذكر قبيد الله بن جبرئيل بن عبيهد الله بن بختمشوع الطبمب ان اسم بحبى فامسليوس قال وكان قوها فى علم النحو والمنعلف 15 باللسيفة لا بلجق بهزاء الاظطتاء بعى السكند رانتمن المشبررين وم أنلبهلائس (4 واصطهن وجاسيوس ومارينوس وهم الذهن رتهوا القتت قمد نفلائس من آنفبلايس قال وإن كازه يعنى بحهى قد دسر كتبا كثهره من العلبيات فيلقوته فى الهلسهة اليق بالفلاسفه لأنه أحد الهلاسفة المد كورين فى وقته يسبب فوته فى الهلسفة هو أته كان ملاخا بعبر .2 الناش فى سفينته وكان، يحب العلم كثهرا فادا عبر معه لوم من دار 6سد 3 استند 7 ه تفسبرها 1 (5متناه 15r 036 120 3ه 5 2103 بولا عندما دسرها 7

مخ ۱۶۵