160

============================================================

ه بن سپ راو آته رآه قاعدا على باب داره بوما اذ اعبل رجل بدوت على حمار وهو يضح ويفول انروني وتلموا الوزهر بسببى فخرج ومال للرجل ما بك فعال اييا الوزبر( ورم فى إخلمد آيرى ومنعنى البول مند أام تيره وانا فى حد الموت فعال آدشف عنه كفعل فادا هو وارم ههال لرجل كام، مع العلمل آللب جرا أملس قللبه وأتى به الوزهر ههال ضعه فى بق وضع علمه الاحلبل هلما تمتن احلبل الرجل من لحجر جمع الرجل بذه وضوبه(1 على الاحلبمل ضرهه غشى على الرجل منها ثم اندهع الصدهذ باجرى هما( استوى بالروحل خوت السدهد والدم حتى فنح عبنهه كم جمل ببول فى آثر دلد كهال له آدهب ههد بوان من علتك وآنت رجل عابت والعت بهة فى تهرها لساددت شعهره حاجت فى عمين الاحليل هورم وند خرجت لى الصدمد لهال له الوجل بلى لعلت فافر وهذا بدل على ختس تهحرع وفربحة صمادهه پاحى ن سيد ابن مارى أهو العباس اللببب النسرانى المعروف بالمسيحى صاحب المفامات الستين عالم باللب والآدب بنب (ه بمدينة البصره فى رمانتا 15 آدرتنا من روى عنه لمعن روى عنه فهمن آدريناه آبو حامد حمد ابن حمد بن حامد بن اله الإصفهاني العماد رحمه الله ورأينا من الرواه عنه البصرق العلم للضى وكان بروى عنه مطاماته وكان للمسحى هذا معرفه بالأدب صاده وراما امتدح بالشعر آجلاء الواردهن على البصره وكان اصله من العليب من موضع يهال له الذوهر( وكان فاضلا ضرب 7(5 حدت لى مدله 7 الروس( :الدومن (5 بطبب 7 بطلب ل (9 .ناستوى

مخ ۱۶۱