============================================================
الفران دراهم وافرة ليعمل لهم بها فطيرا بمن وعسل. ففالفران ، وعمل لهم الفطير. فما هو باكنر مما اكلوه ولم يتموه وقد طلع الامر باحكام الله من اخر الجسر.وقد تفلل عنه الركابية ومن يصوته ج اوا عل الج جملة فلما قابلوه وبوا عليه وة جل واحد.
ضروه بالسكاكي4 حسى انه.يقال عنهان واحداكب وراهه ضره عد ضرناته وادركهم الناس فقتل التسعة، وحمل الأمر فى عشارى الى اللولوةة وكان ذلك فى ايام النيل ففاضت نفسه قبل ان يصل الى اللولوةة قال قاتى القساة شمس الدين احمد بن خلكان؛. كانت ولادة الآمر ام الله سوم الملافاء عاله عشر المحرم سنة سحين واربمام الفاهرة، ولما نقضت ايامه خرج من القاهره يوم الغلايا5 يالكذى القعدة وم و د الجر التى قبالة مص فكمن له فوم بالاسلحة، وتواعدوا على قله ف ال ف فرن هاك فلم م وفوا عله ولوا باستا وان د الج وده مع قاة من غماه اسه ناص وشيعته، فحمل فى النيل فىرزورق ولم يمت، وادخل القاهرة وهو حى، وجى (4) (3) به الى القصر فمات من ليلته، ولم يحقبه كان قبيح السيرة ، ظلم الناس واخذ اموالهم وسفك الدماء وارتكبب .المحظورات واستحسن القبائ (7) .
(6) المحظورات. فابتهج الناس بقله. مكانت ولايته سسعا عشين سنة (1) فى الاتعاظ: تفرف 130/3.
(2) ابن خلكان، 12922 لاحظ تاريخ مقتل الامرؤالهقريزى الثلاثا الراجع من ذى القعدة وابن ابى طى انظر ادناه ص40 يجحله الثلاثاء ثالث عشر ذى القعدة (3) في الاصل :0 00. من ليلته فمات ولم يحقبء. والتصويب من ابن خلكان 012982 4) غير واضحة واستكمالها من العصدر السابق نفس الصفة 5) فى الاصل : المحذ وراته 6) هنا ينتهى النقل عن ابن خلكان (7) فى الاصل : تسعة وعشرون والصواب ما اثبتناه هنا 29
مخ ۵۰