============================================================
قال الحافظ ابن الجوزى: بلغنى ان السلطنان مسعودا قال للحسن النيساجورى الحنفى :0 تقلد دم ابى الفتوح حتى اقتله0. فقال :0 لا اتقلد0 ل بابى الفتوح سوم الجمعة ووم السبت، وأخرج يوم الاحد. ووقفله عد السد خمسة عشر تركيا. وجاء منهم واحد او اثتان اليه. فقال له قوم الى المناخظرة فخرج غير متاهب ولا متزود لسفر وذلساك فى شحبان ن شهور نه السنة فلما خج من ه به خلق كنيرفلما صلو الى السور ضربهم الاتراك، فرجعوا. وكان قد سلم السى قيماز الحرامى ليبع معه جماعة ليحمل الى همدان،نم يسلم الى حابس فيحمله الى اسفرايين عله انه مس ج من بلده اهلاك فاخذ بلجام فرسه سيربه ال ناحية النهروان وحده. وخرج اهله واولاده فمضوا الى رباط حمزة، وهر (3) اابوالقاسم شخ الرساط. فخرج هو وابومنصور ابن الرزاز ويوسفالدمشقى وابوالنجيب الى 27) السلحلان مسعود يسالون فيه،فلم يلتقت اليهم وودى فبى بخداد لا يذكر احد مذهبا ولا يتير فسة،فانخذلت الاشاعرة ومل أبوالفتوح محمد بن الفضل بن محمد الاسفرايينى المعروف بابسن المعتمد المذكور الى ناحية خراسان، فلما صل الى بسطام توفى بها فى ذى الحجة ن شهور صوه السعة ،فدفت هاك م قال الحافظ ابن الجوزى:ر وخرج الحست بن أبى بكر النيسايورى الحنفى لى بلده فاقام بعد زلك مده طصلة،تم بلغاوفاته). وفى هذه ف ف صدبهالى اس ماره مدرسة سادة ببخداد، شم رم بهالى الارض فماته وفيها اذن اخليفة المقتفى لامر الله فى اقامة الجمعة بجامع عمر بن بهليتا (الطحان (2) العنتظمفى ابنا الجوزني : 6 ثم سلم الى. بعهاس فبعثه الى اسفرائين6000 نفس الصدر 2) الببايق ونفسرالصفحق الهو وهم من الناشلة . وخلق كثير ينسبون كذلك. . اللباب0464/3 البرزاز يقال لمن يبيع الرز0..
ال ال
مخ ۳۲۳