325

============================================================

الذى عمره بالعقبة بالجانب الغربى من بغداد المعروف بجامع العقية ن د ف فا ع لو م وله واوسه ست ى استاذن امير الموءمنيت المقتفى لامرالله والسلطان مسعوداان يجعله (1) جامعا فاذن له فى هذا الحام) فصار احد الجوامع المذكورة سول من شهور نه السة سزالااان مسحند من بداد طالا همدان. وفى ليلة التلاماء رابع عشرين من ذى القعدة من (2) شهور هذه السنة زلزلت الارض ببغداد فكانت رجة عجيبة. قال الحافخل أبن الجوزى:* كنت مضطجعا على الفسراش فارتج جسدى من ر 580) الزلزلة* .

فه حفد السلطان سجر وخرج الى كافر سرك وكانت بينهما حريه.

اجلت عن انتصار السلطان سنجر وادالته من الكفار فقتل منهم مقتلة مة، واسر الملان وقتله بين يديه ص وفيها عزل الملك عماد الدين أتاجاه زنكى وزيره ابن صدقة. وفيه (4) سار الملك عماد الدين زنكى الى ديار بكر ففتح طرة، واسعرد ، والمحدن (5) وحيزان، وحصن الروق، وفطليس، وباناسا، وحصن ذى القرتين وغير ذلك . وقيل: (6 ل عماد الدين اتاباك زنكى من سراش بن اينازى بن ارتق جملين وشل موزوت وجيحون وذى القرنين والسيران. وقيل: ملك عماد الدين من لاد الفرنج بومذ جملين والموزر ول موروت وغيرهما مت حون شتان وصد مدية امد وحانى فصرهما فلم ينل غرضا فرحل عنهما 1) ما بين القوسين لم يرد عند ابن الجوزى (2) ماخوذ عن ابن الجوزى: 108/10.

(3) فى الاصل غير منقوط وضبط من ابن القلانسى الذى ذكر فى احداث سنة ثمان وثلاثين ان الخبر ورد من ناحية العراق * بهلاك ملك كافر ترك من ناحية الصين، 000 (4) فى الاصل طبرية وهو وهم من اوهام ابن الفرات (5) الجملة السابقة ماخوذة من ابن واصل وقد جاءت فى الاصل جميعها غير منقوطة وتم ضبطها من ابن واصل. انظر مفرج92/1 وحواشى المحقق الدكتور الشيال (6) جاء فى ابن الاثير( 62/11) واين واصل (92/1) ان زنكى اخذ هذه المواضع.

من بلد ماردين مما هو بيد الفرنج- .

415

مخ ۳۲۴