300

============================================================

قال الشيخ يحيى بن ابى: طى حميد النجار الغسانى الحلبى فى حوادث سنة ست وثلاثبن ما سبخته: وعزل شرفالدبن الزينبى عن الوزارة وتولى الوزاة نامالدبن ابوصر بن جهير انتهى ماقاله،والله اعل اى ذلك كان وقال الحافظ ابن الجوزى: وفيها اعترض على شيخ الشيوخ اسماعيل وقيل له لا تدخل ولا تخرج،ولا يقريك احد من ابناء الدنيا،لاجلى فرسه من الوزبر وفى شوال من هذه السنة، فتحت المدرسة التى بناها ابن طلحة المخون باب الام باد وجل د يه اخو الحسث ابن الخل، وحضر قاضى القضاة الزبنبى وارياب الدولة والفقهاء وفى ذى القعدة من هذه السنة صل(5214) الى بغداد رسول ن ع السلبان سجرالسلجوفى، ومحه البرد5 والاقضيب فسلمهما الى (2) الخلبفة المقتفى لامر الله.

وقال الشيخ يحيى بن ابى طي حميد النجار الغسانى الحلبى : وفيها عاد السلطان مسحود السى بخداد مشتيا بها،ومحه الامراء الذين قدمنا كرهم* وعاد الامير عباس الى الرى، وقد علاشانه عظم بخدمة السلطان ود ماانه. ودخل السلطان مسخود بخداد فى هبة عيمة مشاره خليلة. فيها عاد الملك عماد الدين اتايك زنكى الى المصل، وكاتت ه ويين قفجاق بن ارسلان بن ساس التركمانى وقعةكسرة اتابك فيها واستولى على شهررور وجمبح ولايبته. وفبها مات قرارسلان وتسلم الملك عماد الدين اتايك الموزر (1) المنتظم 89210 (2) نفس المرجع السابق 090/10

مخ ۲۹۹