============================================================
مقام الثريا والسماكين والنسرا امام علا حت تجاوز صاعدا تخاف الليالى منه بطشته الكبرى ابى الله إلا أن يدوم مبجلا الست تراه للورى يبذل الدرا وما هو إلا البحر أصبح فائضا
دع البغى ياهاذا فمن يبلغ البدرا فضل الذي قد جاء يبغي حله يصيره من ضوه فكرته ظهرا (1 و إذاما دجى ليل لاشكال مبحث وصير جود الكف منه لها مهرا غدا خاطبا بكر المعالي فنالها فدع عنك سحبأجهدها تمطر القطرا إذا ما سخابالبحر من فيض فضله ر وقطر الغوادي من يطيق له عصرا؟
وما مدح المداح تحصر فضله لما بلغوا من بعض أفضا له العشرا ولو آن آلفا ينظمون مديحه ت بدل بعد العسر من جوده يسرا ومن آمه يبغي نوال يمينه فلولا تدى كفيه لم أنظم الشعرا فضائله قد علمتني امتداحه تمنى الغواني أن يمس لها نحرا وهاك أخا الأفضال درا نظمته ولا عجب للدر إن قارن البحرا اا و أرسلته عقدا من الدر مثمنا سواك له أهلا فصرت به آخرى تصفحت أبناء الزمان فلم أجد تن بادراك المطالب دائما فهذا لسان الحال آعلن بالبشرى ودم مدرك الآمال متسع العطا تجيد لك الأيام من لفظها شكرا
(1) سالط من 9
============================================================
9 مدى الدهر ماغنى على الدوح ساجع ومابكت الأنواء مضحكة زهرا ات فكتبت له الجواب، بعناية الملك الوهاب : اعرت خدودالغيد من مهجتي جمرا وعلقن في الأجياد من مدمعي ذرا (2193) وأسأرن في قلبي رسيس صبابة وغادرن في خدي من أد معي غدرا وبي خزن يعتادني ويحشه بكاه حمام يصدع(1 القلب والصدرا يغني بأفنان الأراك مغردا لوينشق من ذيل الصباالطيب والنشرا ومعرك حرب في فؤادي أناره من الشوق جيش لا يحاط به خبرا على هدف الأحشاه وقع سهامه يفوقها للقلب فتاكة عذرا وقالوا تصبر قلت شيء جهلته وكيف يطيق الصبرمن يجهل الصبرا خليلي عوجا بارك الله فيكما وحثا المطايا وأقصدالرند والسدرا فلي فيه خود بالصدود تسر بلت وقد تخذت سمرالرياح لها خدرا ربيبية الوت بعزم تجلدي وأزكت على الأحشاء من نارها جمرا (4- 5 ابى القلب إلا ان يكون معذبا ( ومذاعلنت اشوقي العدااخذت حذرا ال ولا احسب التحذير إلا بها اغرا وكم حذر تني من هواها عواذلي 1)بصدح (2) ساقطة من من * م (3) ب، * و اينت
============================================================
ترى هل يعود الوصللي مرة اخرى أياغادة ما كان أطيب عيشها الاائما القلب الذي لج في الهوى الىم الوفا، والغيد أزمعت الغدرا وقد زجرتني عن دو اعي الصبازجرا فهذي دواعي الشيب تدعو إلى الهدى فحتى م قلبي لا يفيق بهم سكرا وقدشاب كبدي قبل رأسي ولمتي ولكنني لاقيت من دهري النكرا وما كان شيي من تطاول إربتي ظننت بأن الله لم يخلق الفجرا وليل كيوم الحشر من فرط طوله فلا غلقي تشفى ولا سقمي يبرا أبيت به والحادثات تنوشني يسمن الحشا ضرا ويلحظنني شزرا سهام خطوب من لحاظ نوائب وأودعت الأحزان في كبدي الحرى أرثني وجها للمنية كالحا ال ولم تخيش من ذا الدهر بطشته الكبرى ولي نفس حر لم تخيف غائل الردى لنظم ولاحررت في مدحه سطرا ولولاك بدر الدين ما راق خاطري وما كنت يا مولاي أعصي لكم امرا ولكنني صادفت مدحك واجبا صفاتي، كروض قدغدا كله زهرا أتت منك أبيات تحلت بدرها وأعلى لكم بين الورى آبدا ذكرا فقلت أطال الله عمرك دائما تنور من لألاء غرتك البدرا (193ب) 1 ولا زلت شمسا في سماء فضائل (1) 3ب واري
============================================================
ناپیژندل شوی مخ