239

تراجم اعیان

ژانرونه

============================================================

سقتهم حمياها الحتوف الصوايب وأنقذ أهليها من الجور بغدما فللذل منه لا محالة جانب ومن لم يكن مستعصما بجنابه أمولاي يا ركنا تلوذ به العلا وياغصن مجد منه تجنى المناقب ويلقى به الحر1) الزمان المحارب وياحرما يلفى به الأمن قاطنا (3 2 س و يا أخشبا تندك منه الأخاشب (191ب) ويا هيصما يعنوا1 له كل هيصم 1 لآلى إلا أنهن عجائب إليك أتت غر القوافي كآنها حسان بالباب الرجال لواعب عذاب بأفواه الرواة بدائع ولكنها بين الأنام كواكب قواف كازهار الرياض نضارة 9 9 و رأي سديد آن يخجل كاذب يخجل منشيها بها كل مدع قسي معان لاتطيش سهامها و أسياف فضل لم تخنها المضارب ل ولا انبجست منها المياء النواضب ولألاه لم ترهر رياض قرانح ال ولا نشات لي في القوافي سحائب ولا لمعت لي في المعاني بوارق ومن زندك الواري(1) اقتدحت فضائلي ومن نورك السشامي أنجلت لي الغياهب (1)م الذعر (2) م بعلو مضاء ميضم 4) سالطة من 9

============================================================

وإنك بدر في سما الفضل زاهر وإنك نجم في دجى الليل تاقب أرييت الورى سبل(1 المكارم بعدما عفارسمها وانمح (2 منها اللواجب حبيت مقامي يوشع وابن مريمه غداة ثوت في عقو تيك المناصب فعادت لأبناء الزمان حياتهم وردتشموس المكرمات الغوارب ألا هكذا فليحرز المجد تحرز الاهكذا فليكسب ألحمد كاسب مكارم تبقى والليالي نوافد وتخلد والأيام عنها ذواهب مأثر لا الليث الهضوم بجاشع جواها ولا القرم الخضم محارب هنيثا لعيد أنت في الدهر عيده مواف قدوما آنت فيه مصاحب قدوم أتى تاريخه خير مقدم.

وعيد به عادالسرور المجاقب قدم واحد الدنيا عياذا لأهلها إذا ماعداها الفادح المتناوب سنجاياك للسارين زقر ثواقب وأيديك للعافين سخب سواكب يغص( لديك البدر والبدر زاهر ( ويخجل منك البحر والبحر ثاقب فأنت لأهل الأرض مولى وموثل وأنت لوجه الدهر عين وحاجب (1) * بسل (2) وانعى (2) هذا البيت سالط من 4)ن

============================================================

وهي من ثغرر قصائده المشهورة الطنانة، وبدائعه الي زينت من الشعر مضاره وميدانه وقد تخرج في مباديه بالمرحوم صاحبنا الشيخ حمد بن فواز ، الآتي ذكره إن شاء تعالى في حرف الميم وكان له صديقا ومن (2192) بداية أمره رفيقا. كتب اليه يعتب عليه: متعتبا ربك يا غائبا والذنب ذنبك أملي من الأيام قريك لا تبعدن فاونما قضاه الله ربك فلاصبرن وارضين وبالجملة فقد كان صاحب الترجمة من حاسن دهره ونوادر عصره، وموته سببا لتذكير الممات من غير مرض، ووقوع الحمام بقته بغير عرض فإنه لما توفي والده، وجاء إليه طارفه وتالده، جمع تلامذة أبيه وأظهر لهم نواضعه مع تابيته. ووعدهم بالجميل، وأن بخص كلا منهم بنوع من التبجيل فما أعطاه الزمان فرصة، ولا خلا به من نغصتة. الى غصة.

ولحق والده عن قريب، ولممري أنه الولد النجيب وللشيغ عبد الحق هذا ولد صفير، ما فات سن الاحتلام بكثير وقد أعطاه قاضي دمشق الشام حصة وافرة من جهاته وخصته يجميل عداته . ولعله يصل الى وصف النجابة، وأن يفتح الدهر له من الخير أبوابه. وإن قالوا النجيب من النجيب عجيب. فلعل لطف مولاه ان بخصته من لطفه بنصيب (1) م * ال رك.

============================================================

قلت : وكنت، سافرت من دمشق الى طرابلس الشام في أواخر سة ثان بعد الآلت من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام فلها رجعت إلى دمشق حضرت علماؤها للسلام على فتأخر صاحب الترجمة لمرض كان له قد عرض فكتب الي هذين البيتين من نظمه) الدال على صحيح فهمه: أعدتم إلينا بهجة أدبية بها افتر تفر الفضل والعوذ أحمد واحييتم وادي دمشق بعودة اضاء بها فيه مصلى ومسجد وكتب الي أيضا هذه القصيدة الغراء وهي من أبكار أشعاره : أيا سافر الوجه الذي يخجل البدرا و باناعس الطرف الذي أودع السحرا ويا من له قد إذا ماس وأنثنى رايت قلوب العاشقين له أشرى بدى لي اقول الليل في البدرقد أسرى ويا من له خط على الخد كلما (192ب) متى يشتفي من طول هجرك مغرم مدامعه تترى وانفاسه حرى إذا قال هذي ليلة الهجرقد مضت أتته ليال من جفاك له أخرى لقد كان ذا صبري يعين على الجفا ال و من طول هذاالهجرقد فقدالصبرا فديتك يا رب الملاحة والبها أما آن يامولاي أن تترك الهجرا يرجيك صب آنحل البين جسمه تعطف عليه ساعة وأغنم الأجرا يحييك ما غنى على الدوح ساجع ومادام عبدالحق يعلو الورى قدرا

ناپیژندل شوی مخ