202

تراجم اعیان

ژانرونه

ومجدبة كانت تغر سراتها كال فروى فضله الآل والصحبا د له قدم قد اخصب الحي قادما وقد كان ميتأيشتكي الجور والحدبا وكم شنف الأسماع قبلي(1) تواظر وطابقها فاستوطن الطرف والقلبا وكم مر بي عيش وحالي عاطل يساقط عن جيد اللقالؤلؤا رطيا وأقعدني حظي عن القرب منشدا " أسرب القطا هل من يطير بنا قربا" تلاقينا ذاتا لرسم النوى سلبا رجوت بإرخاء الأماني عنانها فؤادي على عهدالهوى مضرم(2) الحشا وقدشاب فودي والغرام به شبا (4) وكابدت من خط الصكوك كآبة على الحخط حتى ذيلت خطها خطيا حيم من الدمع الذي يصحب السخبا ال وبت غريب الجنس لاإلف لي سوى وكم قدر فعت الامرر فع شكاية على نزع خفض القرب ما بيننا فصبا وعضت علي النايبات بنانها وكم انشب الدهر الخؤون بناحربا وماذا يرجي المره في هذه الدنى(2 (4 وقد حلفت ان لاترى صلة القربى (1) قبل.

(2)م *هزم (3) و على الحط ساقطة سم (1) م الدنا

============================================================

20

وأي فتى قد بصر الله لبه ولما دعاه الفضل من اهله لبى 0 هم أخرست في حبهن عنادل وفي الروض صوت الصعوقد اقلق القضبا و قد حضرت لامن فراسته الذبا وغابت أسود الغاب يوم فريسة من الذكر بالحسنى وإحسانهم نها وليس يفيد الناس إلا مغانم ال يروغ بثوب الغول أو بردة الحربا فتبا لخل راغ عنك مثعلبا 1 وقامت له العرجا ولاقت له الحدبا و كم قعدت عن سبقها كل صافن وقديبست ضرع الأمان بهاخلبا( ومن حلب كان العظام من العلى من الخط فيها شاهد الناظر الحبا إلى ان اتاح الله بعض بقية على بث آداب لنا تسحر اللتبا فلما التقينا وانطوينا اشارة تيقن طرفي آن مرآك نوره محيط به والقلب غادرته القطبا شربت كؤوس القرب مترعة بكم ومع غيركم ذا تيممها تربا (5ه1ب) واني لمجبول على الود طينة وأحفظ بر العهد لا اغضب الربا اتى من دمشق فاضل بعد فاضل ولكن ضياء البدرقد مزق الحجبا

هو الحسن المشهور عذب حديثه وموصوله بعدي مسلسلة الحزبا رجائي بأن لا يبعد الله ذاته عن الغيب في الأولى كذلك في العقبى 1) هذا البيت ساقط في

============================================================

فأنس الفتى في نفسه بقرينه ال و سل عنه تستأنس به الكامل النديا وقد أعربت الفاظه عن بديعها ال و في سبقها فاقت على العرب العربا فلا رطب إلا ما جنى ثمراتها ولارطب إلا ماجرى ذوفماكذبا (4) قد اغدودقت يمناه عن برق بشره وفاق بوبل الفضل شعره سحيا و اسس فضلاما استطاعواله نقبا تضلع علما محكمات دروعه

واحكمت تسجيلا على الحاسد العتبا حكمت له بالفضل دون صحابه أرق من الضخضاح يبدي شمائلا بأوفر من عشب الربا غطر الشغبا

نزيلا بها إلا وتستغفر الذنبا وما قدمت شهباؤنا غير ذاته ولما سمعنا منه عذب حديثه نسينا ولم نذكر عذابا ولا نصبا وهل من تصابى مثل من قد صباصبا اليك توجهنا بها لا إلى السوى ذكرت رسالات مضت فاستفزلي من الفكر ماض ينتضي الصارم العضبا وقام يراعي كالقنا مادديته على الطرس حتى ذال(1) المسلك الصعبا وقلت له لاتقطع الكتب بيننا فلم الق ما يبقى سوى رقوك الكتبا (1) م *دونهم* 2)، وفاق بفضل من شعره سحبا (3)شبانا (4) م ذلك خطأ.

ناپیژندل شوی مخ