195

تراجم اعیان

ژانرونه

============================================================

ز الفرات الى ثدي وأتيت ربع الشام قجتا 1 وشهدت من عليا البقا ع منازلا لكرام حي وادي القرى وديار مي نزلسوا به فسما 3 واح التسيم العنبري ولقيت من لبنان آر تذكيه فاغمة الريا ض بمندل الشخر11 الذكي قل للأمير ابن الأمير ابن الأمير المنجكي معلي المعسالي والعوا لي في الوغى، مردي الكمي خي مكارم جد الأعلى الكبير اليوسفي متفضلا يقري السلام كخلقه الزاكي البهي أعني() جناب أخي الودا الأبهري الدفترى اعني محمدا الأمين( نصير أنصار النبي سباق غايات العلى ركن المعالي السايقي من معشر سبقوا إلى الخيرات بالنص الجلي يا صاحي وقيتا شري حسود كما الغوي وهباكما عصر الشبا ب نشاطه من غير عي (1) الحر عي2 (3)* ، حد الابين

============================================================

ن جثتا لمخيم المولى الشريف الموسوى ووقفتا بسرادق حاز السيادة من قصي فتحملا مني السلام كيسك دارين الزكي لجناب مولانا الوزير ولي1 مولانا علي وابن الأيمة من قريش في ذري الشرف العلي فهو الشريف ابن الشريف ابن الشريف الهاشمي (4) ثم اذكرا() من حال مو لاه المحب الطالوي جملا فما تفصيل حا ل العبد عنه بالخفي ال ذكرتكما الانواهء ذكري بالغداة وبالعشي ل وبقيتما في ظل عيش وارف النعمى هني (2150) وقد (2) أنشد ني لنقسه معر ضا بمحمد جابي الزعيم الشهير بقره تاش : أغارعليك من موسى السيوري ومن قره تاش ذاك الفتنة خوري (1) ساقطة من (2) تقحة ثم اشرحن وكذا في المحبي (3) بعد هذا في النفحة: ماذا لفي في تغر صيدا من دروزي غوي ن التناسخ دينه لا يل يدن بكل غي ويرى الطبائع أنها فقالة في كل ي..

وللنسيدة مناك تتمة طوية، وقد هلها الحبي أيضأ 109/2 (4) قوله : وفد أتعدني. إلى آخر الكلام لا يوجد في *،

============================================================

116 درويش ولي الموستاري نسبة إلى موستار وهي قصبة في (1) أقصى أرض الروم وهو لنا صاحب صادق، وتليذ مصادق، صالح فالح، فاضل كامل ، اجتمع بنا في دمشق، وقرأ علينا كثيرا في المعاني والبيان، وقرأ علي "شرحي هلديوان الأستاذ الشيخ عمر بن الفارض رضي الله عنه ثم إنته سافر إلى الحج إلى بيت الله الحرام، وجاور بمكة والمقام، وكان معه كتاب جموع ، فيه فوائد كثيرة، بخطتنا ، فرأى الجموع المذكور رجل فاضل بمنى يقال له علي بن اهريس الصنعاني) نصبة إلى صنعاء اليمن، فكتب تحت خطنا الفاضل اليمي المذكور من نظمه هذين البيتين وهما: 1)،ب من

============================================================

117 درويش آغا (1) ضابط القابي قولي الذي عينوا من جانب السلطنة العلية مع الوزير أحمد باشا الحافظ حافظ دمشق الشام، والسردار على المساكر، لقتال الأمير اللعين ) فغر الدين بن معن . وهو رجل بنستنوي الأصل ، له وقار وعقل، وقد عين من جانبه مردار الباب زعيم المدينة الدمشقية) والصالحية وسردار المحكمة قاضي القضاة. وعين في كل شارع من شوارع دمشق الشام بلوكباثي وصحبته بعض آنفار من القابوقلية، وهم يدورون على الدكاكين ويأخذون من كل دكان قطعة .ثم زاد الأمر على ذلك من الظلم ، وذلك في أواخر ذي القعدة سنة اثنتين وعشرين وألف من الهجرة النبوية، على مهاجرها ألف تحية (1) منه الترجمة ساقطة من ب،، والظاهر آنه أضافها حنة 1.22 مجرية

============================================================

ناپیژندل شوی مخ