وقصة موسى عليه السلام في قتل الكافر
ثم نختم هذه القصص بقصة مريم عليها السلام في هزها الجذع وغلط من حط من مقامها من الجمع إلى الفرق في ذلك الوقت إن شاء الله تعالى
وكذلك قصة إخوة يوسف عليه السلام والرد على من اعترض علينا فقال إنهم عندما واقعوا ما واقعوا مع أخيهم وأبيهم كانوا أنبياء والله المستعان
مخ ۶۵