تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
باکثير الحضرمي d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
ژانرونه
نعمة الله لا تعاب ولكن...ربما استقبحت على أقوام لا يليق الغنى بوجه أبي...يعلي ولا نور بهجة الاإسلام
وسخ الثوب والقلانس والبرذون...والوجه والقفا والغلام
حرف الكاف
القصيدة التي أولها: (من الوافر - قافية المتواتر)
فدى لك من يقصر عن نداكا...فلا أحد إذا إلا فداكا
ولو قلنا: فدى لك من يساوي...دعونا بالبقاء لمن قلاكا
يقول: يفديك كل من لم يبلغ غايتك، فإن استجيب هذا الدعاء، فداك جميع الملوك؛ لأنه لم يبلغ ملك
غايتك، فكلهم دونك، ولو قلنا: يفديك من يساويك في الرتبة، وتساويه، دعونا بالبقاء لأعدائك؛ لأنهم
كلهم دونك ولا يساوونك، وهذا معنى غريب.
وهذه القصيدة آخرها ما أنشأ من شعره، (وفي غضونها كلام جرى على لسانه، كأنه ينعي به نفسه
ويعزيها، وحصل التفاؤل، فكان هلاكه قوله:
وأني شئت يا طرقي فكوني...أداة أو نحاة أو هلاكا
مخ ۱۰۲