(31 التبيه المقترين للإمام الشعرانى اكلون الدنيا بعلمهم وعملهم ودينهم، وكان الحسن البصرى - رحمه الله عالى - يقول: العلماء سرج الأزمنة، فكل عالم مصباح زمانه يستضىء يه أهل عصره، ولولا العلماء لصار الناس كالبهائم اكان سفيان الثورى - رحمه الله - يقول: حياة العلم بالسؤال عته والعمل يه، وموته يتركهسما. وكان عكرمة - رحمه الله تحالى - يقول: لا علموا العلم إلا لمن يعطى ثمنه. فقيل له : وما ثمنه؟ قال : أن يضعه العالم عند من يحمل به . وكان مالم بن أبي الجعد - رحمه الله - يقول اشترانى اولاي بثلاثمائة درهم فاشتغلت بالعلم، فما مضى على سنة حتى جاءنى الخليفة زائرا فلم أفتح له . وكان الشعبى - رحمه الله تعالى - يقول: من أدب العلماء إذا علموا أن يعملوا، فإذا عملوا شغلوا بذلك عن الناس، فإذا شغلوا الفقدوا، وإذا فقدوا طلبوا، وإذا طلبوا هربوا خوفا على دينهم من الغتن، وفى الحديث: "أشد الناس عذابا يوم القيمة عالم لم ينفعه الله بعلمه" (1)، وفى الحديث أيضا: "سيأتى على الناس زمان يكون عبادهم جهالا، وعلماؤهم ساقا"(2)، وكان عبد الله بن مسعود ثوقت يقول: من أفتى الناس فى الشكلات من غير تربص ولا تأمل فقد عرض تفسه لدخول النار. وكان اقول: من أفتى الناس فى كل ما يسألونه فهو مجنون. وكان الحسن البصرى رحمه الله تعالى - يقول: لا تكن من يجمع علم العلماء ويجرى في جرى السفهاء (1) صضعيف جدا : أخرجه الطبرانى فى الصغير (1/ 498)، والبيهقى فى الشعب من حديثت اابي هريرة وو ذكره المتذرى في المجمع (1/ 185) وقال رواه الطيرانى فى الصغير وفيه عثمان البرى قال الفلاس: صدوق كثير العلط، صاحب بلعة، ضعفه أحمد والنساتى والدارقطنى اوقال الشيخ الألبانى فى الصعبفة (1634) : ضعيف الإسناد جدا (2) موضوع : أورده الألبانى في الضعيفة ((4472) بلفظ "يكون في آخر الزمان عباد جهال وقراء فقة".
وقال: أخرجه ابن حبان فى المجروحين (3/ 135)، والحاكم (4/ 315)، وأبو نعيم (2/ 331، 332)، وعته الديلمى (4/ 319)، وأيو يكر الآجرى فى أخلاق العلماء ص62)، وذكره أيضا في ضعيف الجامع برقم (6440) وقال : موضوع
ناپیژندل شوی مخ