136

تلي وفيات

ژانرونه

135 رف الميم وحضر الوقعة الثانية بحمص فى سنة تسع وخمسين وستائة ، ومعه الملك المتصور ااحب حماة وعسكر حلب ، وبين فيها وانتصروا على النتار واقره الملك الظاهر 249 اولم يزل مشكور السيرة . وتوفي اواخر سنة احدى وستين وستمائة ججمص ووكان ملك أسد الدين شيركوه الكبير بحمص فى ستة ثلاث وستين وخمسمائة انم بها نور الدين بن زنكى عليه . فلما توجه الى مصرووزر بها ، خرجت عنه وعاد الملك الناصر صلاح الدين ملكها . وانعم على ناصر الدين محمد بن اسد م الدين ، ولقب بالمنصور بها في سنة سبعين وخمسمائة ، اقامت بيده الى ان توفي استة احدى وتمانين وخمسمائة . ملكها ولده الملك انجاهد اسد الدين شيركوه وعمره أن عشر سنة الى وفاته سنة سبع وثلثين وستمائة : ستة وخمسين سنة . وملكها ولده ش الملك المنصور فى الستة الى ان توفى سنة اربع واربعين وستمائة . وبعده الملك الاشرف اموسى المذكور الى مينة اثنين وستين منها وما عاينته : من شتقه من العرب فى سنة [61.6375)] ستين وستمائة من الستن الى القابون . وذلك ان خفاجة وغزية كانت تصل الى وادى الربيعة ، بين امص وقارا . وتأخذ ققول التجار وغيرهم . فاركن قوم بحمام الملك الآشرف في ه3 طريتهم بالبرية متى عاينوهم يرسلوه الحمام . وهو وعسكر حمص على أهبة .

2.2 الفصل اليه الحمام بأنهم وصلوه الى المكان الفلانى وترك اثقالهم فيه وتعدو* آخرا 145

بدو جملتهم خمسين راحلة . فارسل خمسين فارسا انى موضع ثقلهم اقاموا علي

اعد آخذه . وقدم قتل تجار قدامه الى وادى الربيعة . فوصل القفل والعرب جميعا فه شرعوه في اخذه والملك الأشرف قد احتاط بهم بعسكره . فقيض الحمسين 4 ميعهم ، وشنق من خان الرستن الى القابون على كل خان نفرين متهم . ورايت امنهم على خان قارا نفرا واحدا . فسألت عنه ، فقيل ان رفيقه هرب وهو مقرم

يديه جريا ولم تلحقه الخيول وسلم

ناپیژندل شوی مخ