131

تلي وفيات

ژانرونه

ااي كتاب وفيات الاعيان اوبعهم الملك السعيد بجيش الشام ، ودخل قلعة مصر وحاصروه واستقر الحال 135 اعلى خلعه وتوجهه الى الكرك ، واقامة اخوه سيف الدين سلامش فى الملك .

مدبره الامير سيف الدين قلاون . وفعلوا ذلك ، ودبر الامير سيف الدين قلاون 29419 الملمك، وارسل الامير شمس الدين سنقر الآشقر نائبا الى دمشق ان وثب وتملك وطرد سلامش العادل الى عند اخوته بالكرك في رمضان متها ولقب بالملك المنصور . وشرع سنقر الاشقر في تدبير امر السلطنة ، ووثب في

اي الحجة سنة ثمان وسيعين المذكورة . وجمع فارسل الملك المتصور اليه اكاب مه ب الامراء بمصر وجيش . فلة م في نصف صفر سنة تسع وسبعين . وتقلل جمع

و سحب ومعه جماعة من الامرآء انى صوب الرحبة ، ثم الى صهيون . وتفرقوه الامرا 9 برزيه وشيزر وغيرها في بلالنس و 941 اواستولى سنقر الاشقر على تلك النواحى الى رجب سنة ثمانين وستمئة حضرت 34 ساكر التتار انى ارض حمص صصحبة منكودمر اخو أبغا . وحضر الملك المنصور ابالجيوش وانتصر على [61.01)] التتار بعد كسرتهم ميسرته ، وراحوء الى بلادهم 11 تورين وحاصر المرقب في سنة اربع ومانين وستمثة وقتحه . وولد له الملك الناصر

حمد فى السنة المذكورة . وارسل الامير حسام الدين طرنطاى بالعساكر المصرية والامير حسام الدين لاجين بالعساكر الشامية الى سنتر الاشقر يحاصره او يحضر بغير حصار في سنة ست ومانين وستمثة ل فزلوه عليه وحلف له طرتطاي على ما اقترح، وسلم الخصون منه ووفا له ام تزل الملك المتصور على طرابلس في سنة ثمان وتمانين وستمئة ، وفتحها واخربها وقل اللمة الى حصن سنجيل شري البحر بشىء يسير او ف السنة المذكورة توجه حسام الدين طرنطاى من طرابلس الى مصادرة اهل حصه الب ، وحضر علم الدين الشجاعى فى خدمة مخدومه وصادر اهل دمشق . وسأعل

ناپیژندل شوی مخ