132

تلي وفيات

ژانرونه

121 حرف الكاف الشجاعى قبل ذلك لناصر الدين ين المقدسى ، وقدمه الى السلطان واقاموا من اهد على بنت الملك الاشرف بالسفاهة الى ان ارتجعوه ما اباعته من ملكها . ثم وشدوها وابتاعوء الاملاك منها . وتعرض الى املاك ابن يكمن وغيره اللاه الله في نفسه فوجد مشنوقا ب[ال]مدرسة العذراوية . وتوفى بعد ذلك الملك المنصور في اواخر سنة تسع ومانين وستمائة بمصر 207 الطواشى شبل الدولة كافور الصفوى الخزندار بخزانة دمشق كان من الخدام العادلية بن الملك الكامل ، وهو مشهور بالخير والديانة . ولى الخزندارية في الدولة الظاهرية والسعيدية : والى شطر من الدولة المتصورية . وتوفى في سنةاربع وثمانين

ووستمثة بقلعة دمشق . وكان خسن سيرته تضاف الية نيابة القلعة في بعض الاوقات 2504 الملك العادل زين الدين كتبغا المنصورى . كان من مماليك الملك (461،6175) قلاون أسر بعين جالوده من التتر . وتقدم عند مخدومه الى ان اقام اصر نائبا فى غيبة السلطان مرارا ، ولم يزل فى الدولة الاشرفية مقدما .

ولما قتل الملك الأشرف فى ستة ثلاثة وتسعين وستمئة ، واقيم الملك الناصر

2 اخوه ملكأ ، رتب الامير زين الدين ان الدين كتبغا المذكور ناثبا ومدبرا ، اقام الى ستة ابع وتسعين متها . ووثب على السلطنة وتملك واستوزر فخر الدين بن الخليلى ووحضر الى دمشق وصادر الامير شمس الدين الأعسر والامير سيف الدين 44- استدمر . وعزل الامير عز الدين الحموى عن نيابة الشام ، وولاه لغرلو مملوكه ووزر شهاب الدين الحنفى بالشام . وذلك فى شوال متة خمس وتسعين وستمائة وائبه يومئذ حسام الدين لاجين

اقام الى المحرم سنة ست وتسعين وستمئة . وتوجه الى صوب مصر . فونب اعليه حسام الدين النائب بالقرب من الغور ، وقتل مملوكيه بتخاص والأزرق . وهرب

العادل كتبغا الى دمشق واستولى حسام الدين لاجين على المخيم1 يما فيه ، في

ناپیژندل شوی مخ