التكملة والإتمام لكتاب التعريف والإعلام فيما أبهم من القرآن
التكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
التكملة والإتمام لكتاب التعريف والإعلام فيما أبهم من القرآن
ابن العسکر d. 636 AHالتكملة والاتمام لكتاب التعريف والاعلام فيما أبهم من القرآن
ژانرونه
الكعبة وقال سهيل بن عمرو : إن كره الله هذا يغيره، وقال خالد بن أسيد : الحمد لله الذى أكرم أسيدا أن لا يرى مثل هذا فنزلت الآية ، والله أعلم .
قوله تعالى: {قالت الأعراب } (1. هم قوم من بني أسد بن خزيمة، والله أعلم .
قوله تعالى: { يمنون عليك أن أسلموا } (2) قيل : إنها نزلت في قوم من بني أسد، وقيل : في الأنصار وحكى أن هذه السورة نزل أولها في بني تميم ونزل آخرها في بني أسد . روى سنيد في تفسيره أن رجلين أحدهما تميمى والآخر أسدى استبا في مسجد بالكوفة، فقال الأسدي : إن الذين ينادونك من وراء الحجرات هم أراب بني تميم، فقال سعيد بن جبير : لو كان التميمى فقيها قال : إن آخرها في بني أسد وأولها في بني تميم .
فيها أربع آيات الآية الأولى
قوله تعالى: {ق }(3) قيل : إنه اسم الجبل المحيط بالدنيا ومنه تنفجر جميع عيون الأرض شرقا وغربا وفي أصله عينان للحب والبغض ، فإذا أحب الله عبدا أمر عين الحب فنضحت فى جميع عيون الأرض فيشرب منه كل بر وفاجر فيحب ذلك العبد حيث توجه وفى البغض مثل ذلك .
مخ ۱۸۸