تجدید العربیه
تجديد العربية: بحيث تصبح وافية بمطالب العلوم والفنون
ژانرونه
أسماء عربية منحوتة لأسماء علمية أعجمية تتركب من ألفاظ لا تتوحد دلالتها مثل:
Hypsiprymnodontinæ : اسم يتركب من ألفاظ يونانية ثلاثة: الأول
ὕψι
أي «عال» والثاني:
πρύμνα «كوثل»، والثالث:
ὀδούς (ὀδοντ-)
أي «سن»؛ والمعنى المستفاد منه: «ذوات الأسنان العالية المؤخر»؛ فهذا لا يؤلف معنى يؤديه لفظ يحدده، ولا يمكن أخذ الاسم من أحد هذه المفردات، وهنا يجب أن ننحت اسما يدل على هذا الحيوان، فنأخذ «العين» من الأول و«الواو» من الثاني و«السين والنون» من الثالث، ونقول: «العوسنيات»، والعوسنية والعوسن للفرد أو الجنس والنسبة عوسني.
بهذا نتخلص من مشقة عظيمة وعنت كبير، بل نجتاز صعابا جمة وعقبات كأداوات، كما نخلص بمصطلحات حلوة مركبة من حروف عربية لا تنافر بينها، وموزونة على وزن عربي مستساغ.
القاعدة السادسة:
إذا كان الاسم الأعجمي مركبا بحيث يدل على معنى موحد يؤديه لفظ عربي، وجب في هذه الحالة استعمال «اللفظ العربي» كالآتي: (1)
ناپیژندل شوی مخ