تجدید العربیه
تجديد العربية: بحيث تصبح وافية بمطالب العلوم والفنون
ژانرونه
القاعدة الرابعة:
قد نلجأ إلى تعريب الاسم الاصطلاحي وإن دل على صفة ظاهرة في المسمى دلالة واضحة، إذا كان اللفظ الأول من الاسم الأعجمي وهو الصفة الرئيسية في المسمى قد دخل في كثير من المصطلحات العلمية، بحيث يتعذر العثور على أصول عربية تؤخذ منها أسماء لكل المسميات التي دخل ذلك اللفظ في تركيبها، كالآتي:
Solenodontidæ : والاسم يتركب من لفظين يونانيين: أولهما
σωλὴν
ومعناه نخروب أو أنبوب، والثاني
ὀδούς (ὀδοντ-)
ومعناه «سن»، والمستفاد منه «ذوات الأسنان الأنبوبية»، وهذا الاسم على أنه واضح الدلالة، فإن اللفظ الأول الذي يتركب منه يدخل في كثير من الأسماء الدالة على أشياء أخرى بنفس معناه، فيتعذر علينا أن نجد من المفردات العربية مرادفات لمعانيه تعيننا على وضع أسماء عربية تقابل الأسماء التي دخل هذا اللفظ في تركيبها، وإليك المثال عن معجم سنتشوري ص5756، ج5:
Solen :
فإنه يدل على أسماك، أو على جنس من الرخويات ذوات الصمامتين.
Solenarium :
ناپیژندل شوی مخ