تهدید نهایت اماکن
ژانرونه
============================================================
أربع وثمانين وثلاثمثآة للهجرة بالرى(1) غاية الارتقاع (عزئز (3)م) ، وعرض الرى (له لد لط) : ووجدت أنا فى تلك السنة غاية الارتفاع فى احدى قرى خوارزم (عا نط(7)مه)، وعرضها (مالو) ، يكون الفضل و بين الارتفاعين (ه تزنه) ، فإن زدنا الغضل على عرض الرى الموجود ج بلغ (ما لب لد) وهو عرض تلك القرية . وإن نقصنااا هذا الفضل من عرض القرية1) الموجود ، بقى (لمه لح5) وهو عرض الرى . وإنما أصر الأمر الواحد بصنوف الأمثلة ليكون أبلغ فى(5) الاستشهاد ، وأشفى للغلة عند ترافد النتائج.
فأما إن كان الارتفاعان لكوكب من الثوابت بعينه فى زمان واحد او زمانين // متقاربين() ، فالأمر فيه جار على هذا المنهج المتقدم : 75 وأما إن كان الزمانان متباعدين ، أوكان العمل بارتفاع فى أحد البلدين وانحطاط فى الآخر، فإنه غير مستغن عن معرتة موضع الكوكب طولا وعرضا ، ولذلك تركته إلى الزيج فهو أليق به *.
(1) كافت الرى فى القررن الوسظى مديثة كبيرة فى ايران ، ومكانها الآن طهران الحالية (معجم البلدان، القامرة : ج؛ص 350).
(2) ف الأسل : يز. ((2) ى ج : بط، (4) مذه العبارة بين السطور. (5) مده الكلمة نوق الطر .
(6) فى الأمل رج : متفاوتين ، وما أنيتناه أقرب إلى ما يقتضيه سياق الجملة الآتى بعد.
87
مخ ۹۳