تهذیب الکمال په د ریګالو نومونو کې
تهذيب الكمال في أسماء الرجال
پوهندوی
د بشار عواد معروف
خپرندوی
مؤسسة الرسالة
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
۱۴۱۳ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
= ٣ / ٢٩٥ و٣٣١٩، وأخرجه من حديث عِمْران بن حصين مسلم (٩٥٥٣)، والنَّسَائي ٤ / ٧٠، وابن ماجه (١٥٣٥)، والتِّرْمِذِيّ (١٠٣٩) . وأخرجه عن حذيفة بن أسيد: أحمد ٤ / ٧، وابن ماجه (١٥٣٧)، وأخرجه عن مجمع بن حارثة الأَنْصارِيّ، أحمد ٤ / ٦٤ و٥ / ٣٧٦، وابن ماجه (١٥٣٦) . وأخرج أحمد ٤ / ٢٦٠ و٢٦٣ بسند حسن عَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبد اللَّهِ قال: قال رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِنَّ أَخَاكُمُ النجاشي قد مات فاستغفروا له". وقد اختار غير واحد من العلماء أن الغائب إن مات ببلد لم يصل عليه فيه، صلي عليه صلاة الغائب كما صلى النَّبِيّ ﷺ على النجاشي لانه مات بين الكفار ولم يصل عليه. وإن صلي عليه حيث مات لم يصل عليه صلاة الغائب لان الفرض قد سقط بصلاة المسلمين عليه (ش) . (١) هو في حديث ابن عباس الطويل عَن أبي سفيان في بدء الوخي، ومسلم (١٧٧٣) في الجهاد والسير: باب كتاب النبي ﷺ إلى هرقل يدعوه إلى الاسلام (ش) . (٢) أخرجه البخاري ٨ / ٩٦ في المغازي: باب كتاب النبي ﷺ إلى كسرى وقيصر من حديث الزُّهْرِيّ، أخبرني عُبَيد الله بن عَبد الله أن ابن عباس أخبره ان رسول الله ﷺ بعث بكتابه إلى كسرى مع عَبد الله بن حذافة السهمي، فأمره أن يدفعه إلى عظيم البحرين، فدفعه عظيم البحرين إلى كسرى، فلما قرأه، مزقه، فحسب (القائل هو الزُّهْرِيّ) أن ابن المُسَيَّب قال: فدعا عليه رسول الله ﷺ أن يمزقوا كل ممزق (ش) . (٣) في "د": القطبية، سبق قلم من الناسخ. (٤) انظر ابن سيد الناس ٢ / ٢٦٥ و٢٦٦، وشرح المواهب ٣ / ٣٤٨، ٣٥٠، ونصب الراية ٤ / ٤٢١، ٤٢٢ (ش) .
1 / 197