============================================================
-138 - هجر الحبيب هو البلاء بعينه واللصد بعذ تواضل ووداد هات وه دد فالا بع ين بعد الأنيس معطل قفر تبدآل قربه ببعاد .
من لم بنب والبين يقرع قليه لم بدر كيف تفقت الأكباد عل يستوى المجران والوصال، هل يسقوى الإعراض والاقبال ، هل يستوى من اقصاه مولاه وحرمه، ومن أدناه ورحمه4 هل يسقوى من بالطرد وسمه وسد عنه باب الوصل وحسسه. ومن جماه عن الخالفات وعصمه، وأيقظه لذكره وألهمه وجزل حفظه من التوفيق حين قسمه . هل يستوى من يبارز الله تعالى بمعصيته وهو امن من عغوبته ؛ ومن أنفق عمره فى خدمته وهو خائف من سطوته . هذه قسمة المولى واحد فى أسر الدنيا وآخر فى طلب المقبى ، واخر معرض عن الأولى. واخر مقبل على المولى، وكل يسعى بما سبق به القضاء (إن الدين سبقت لهم منا الحشنى أو لنك عنها مبعدون ) الهى كيف الخلاص من ظلحاتنا إلا بنور عنايتك، وأهل السلامة من آفاتنا إلا بحفظك ورعايتك وبمن تتعلق آمالنا إلا بكرم جودك العميم ، وإلى من تلعجئ إلا إلى ركنك العظيم : إليك وإلأ لا تشد ال(كائب ومنك قإلا لا تنال الرغائب اه 1 فيك دإلا فلاجاء تخيب وعنك وإلأ فالمحدث كاذب لذيك وإلا لاقرار يطيب لي علنك وإلأ لاتيهل السواكب رضاك وإلا فالغرام مضيع سناك والا فالبدور غياهب
الهى أنت الغنى الكريم تدعونا إليك وترغبنا فيما لديك، وتقابل إساء تغا يإحسانك: وتستر خطايانا بغفرالك، وتذهب ظلحة ظلمنا لأنفسنا بعور رضوانك، وتقهر عدونا عنا بعز سلطانك ، فا تعودنا منك إلا الجيل، وما لنا قلب عن بابك يميل : 1349 يجمال جودك ماعييت توشلي وبه يصح رجاه كل مؤمل وو من كنت آنت رجاوه وملاذه فلقد تعلق با لجناب الاكمل 14 يامتتهى قصدى وغاية مطلبى بامن علنه وإن فنيت توݣلى
مخ ۲۳۹