وذهب بعض النحويين: إلى أن الرفع في قوله { ذو عسرة } دليل على أنه ابتداء على معنى: وإن وقع ذو عسرة، أو وجد ذو عسرة، ولو كان مختصا هذا بالربا لقال: وإن كان ذا عسرة، بالنصب.
ويحتمل أن يكون تقدير الرفع { وإن كان ذو عسرة } غريما لكم.
ومن قرأ (ميسرة) بضم السين، فهي لغة. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من أنظر معسرا أو وضع له أظله الله في ظل عرشه يوم القيامة يوم لا ظل إلا ظله "
وقال صلى الله عليه وسلم:
" من أحب أن تستجاب دعوته وتنكشف كربته؛ فلييسر على المعسر "
وعن أبي بريدة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من أنظر معسرا كان له بكل يوم صدقة ".
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" من أدان دينا وهو ينوي أن لا يؤديه فهو سارق "
ناپیژندل شوی مخ