تفسير ابن باديس
تفسير ابن باديس ((في مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير)).
پوهندوی
علق عليه وخرج آياته وأحاديثه أحمد شمس الدين.
خپرندوی
دار الكتب العلمية بيروت
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م.
د خپرونکي ځای
لبنان.
ژانرونه
(١) ولفظه عن ابن مسعود ﵁: أن نبي الله ﷺ قال: «صلاة الجمع تفضل على صلاة الرجل وحد خمسة وعشرين ضعفًا كلها مثل صلاته». أخرجه أحمد في المسند (٣٧٦/ ١، ٤٣٧، ٤٥٢، ٤٦٥). (٢) أخرجه الإمام مالك في الموطأ (كتاب قصر الصلاة في السفر، باب جامع الصلاة٢٤، حديث٨٢). وأخرجه أيضا البخاري في مواقيت الصلاة باب١٦، ومسلم في المساجد ومواضع الصلاة حديث٢١٠. (٣) من الأحاديث التي تدل على فضل صلاة العصر، ما رواه الترمذي في الصلاة باب١٩ وتفسير سورة البقرة باب٣٢، من حديث عبد الله بن مسعود قال: قال رسول الله ﷺ: «صلاة الوسطى صلاة العصر». ورواه أيضًا في تفسير سورة البقرة باب٣٠ من حديث سمرة بن جندب. وروى أحمد في المسند (٥/ ٣٦١) من حديث بريدة قال: سمعت رسول ﷺ يقول: «بكروا بالصلاة في اليوم الغيم فإنه من فاته صلاة العصر فقط حبط عمله». وفي الموطأ روى الإمام مالك (كتاب وقوت الصلاة، باب جامع الوقوت٥، حديث٢١) عن عبد الله بن عمر؛ أن رسول الله ﷺ قال: «الذي تفوته صلاة العمر كأنما وتر أهله وماله» وأخرجه أيضًا البخاري في مواقيت الصلاة باب١٤، ومسلم في المساجد ومواضع الصلاة حديث٢٠٠.
1 / 134