51283 الأبيات له في : يتيمة الدهر 271/1 ، ونثر النظم 32 ، ومعجم الشعراء 475 المحمدون من الشعراء 3 - 4 والوافي 29/2 .
بلا نسبة في : مختصر تاريخ دمشق 30/4 ، ورياضة الأخلاق 92 ، والمستطرف 457/1 .
(1) الخليع الأصغر الرقي ، واسمه محمد بن أحمد ، من ولد عبيد الله بن قيس الرقيات نوفي بعد 28٠ ه . (معجم الشعراء 475) .
342 تكرر قوله، فقال لسيف الدولة بن حمدان : [من الكامل نا ذاكر ، أنا صابر ، أنا شاكر أنا خاسر ، أنا جائع ، أنا عاري مي ستة فكن الضمين لنصفها أكن الضمين لنصفها يا باري والنار عندي كالشؤال فهل ترى أن لا تكلفني دخول النار 1284 5 كان ابن عمر رضي الله عنه لا يرد سائلا ، حتى أن المجذوم ليأكل ه ي صحنه ، وإن أصابعه لتقطر دما 128 5 ولأحمد بن محمد بن عبد ربه : [من الوافر شؤال الناس مفتاح عتيد لاب الفقر فالطف في السؤال 128 5 وقال بعضهم : [من الوافر] لنقل الصخر من قلل الجبال أخف علي من منن الرجال قول الناس لي : في الكسب عار فقلت : العار في ذل السؤال 1287 5 وقال بعضهم أيضا : [من الهزج تى نرغب إلى نكن للناس مملوكا ذا ما أنت خقفت عن الناس أحبو إن ثقلت عافول وملوك وسئم 1288 5 وبالإسناد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، أن أهله شكوا إليه 51285 ديوانه 267 عن العقد الفريد 40/3 .
51286 البيان للإمام علي ، في ديوانه 313 وهما بلا نسبة في : أخبار الأذكياء 142 ، وثمار القلوب 953/2 ، وحياة الحيوان الكبرى 4/4» 1287 الأبيات لعلي بن محمد الأبهري ، في : يتيمة الدهر 406/3 51288 الحديث في : حلية الأولياء 37٠/1 والبداية والنهاية 233/12 343 [134أ] الحاجة ، فخرج إلى رسول الله صعلم ليسأل لهم شيئا ، فوافقه على لمنبر وهو يقول : «أيها الناس ، قد آن لكم أن تستعفوا ، وتستغنوا عن لمسألة ، فإنه من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله ؛ والذي نفسر محمد بيده ، ما رزق عبد من رزق أؤسع من الصبر ، وإن أبيت لا تسألوني أعطينكم ما وجدت» . رواة عطاء بن يسار عن أبي سعيد نحوه ذكر المنعمين أهل الفضل والستخاء في الشدة والرخاء 1289 5 بالإسناد عن محمد بن المنكدر ، عن أم ذزة - وكانت تغشى عائشة ضي الله عنها - قالت : بعث معاوية إليها بمال في غرارتين ، قالت : أرا فيما بين مئة ألف ، فدعت بطبق - وهي يومئذ صائمة - فجلست تقسم بين لناس ، فأمست وما عندها من ذلك درهم ، فلما أمست قالت : يا جارية هلمي فطوري ، فجاءتها بخبز وزيت ، فقالت لها أم ذرة : أما استطعت مما قسمت اليوم أن تشتري لنا لحما بدرهم نفطر عليه؟ قالت : لا تعنهيي ، لو نت ذكرتني لفعلت 129 5 وعن هشام بن عروة [عن أبيه] ، أن معاوية بعث إل عائشة رضي اللة منها بمئة ألف درهم ، فوالله ما غابت الشمس من ذلك اليوم حتى فرقته فقالت مولاة لها : لو اشتريت لنا من هذه الدراهم بدرهم لحما؟ فقالت و قلت قبل أن أفرقها لفعلت 51289 حلية الأولياء 47/2 ، وإحياء علوم الدين 214/3 ، والمستجاد من فعلات الأجواد 3 51290 حلية الأولياء 47/2 ، وما بين معقوفين منه ، والتذكرة الحمدونية 307/2 ٣٤ 1291 5 1يال1 115 : عتيه طييعو3 - ي رب مسد عن هشام بن عروة ، عن أبيه : أن عائشة رضي الله عنها باعت مالها بمئة ألف ، فقسمته ثم أفطرت على خبز الشعير ؛ فقالت لها بولاة لها : ألا كنت أبقيت لنا من ذا المال دزهما نشتري به لحما ، فتأكلين نأكل معك؟ قالت : فهلا أذكرتني 129 5 وبالإسناد عن عبد الرحمن بن القاسم ، أنه قال : أهدى معاوية لعائشة ثيابا وورقا وأشياء ، توضع في أسطوانها ، فلما خرجت عائشة نظرت إليه بكث ، ثم قالت : لكن رسول الله صلم لم يكن يجد مثل ذلك ؛ ثم فرقته لم يبق منه شيء ، وعندها ضيفة ، فلما أفطرث - وكانت تصوم بعد زسول لله صلم - أفطرث على خبز وزيت ، فقالت المرأة التي عندها : يا أم لمؤمنين ، لو أمرت بدرهم من الذي فرقت وأهديت ، نشتري به لحما ونأكل ؛ فقالت عائشة : كلي ، فوالله ما بقي عندنا منه شيء 1293 5 وقال عبد الرحمن : أهدي لعائشة سلال من عنب فقسمته ، ورفعت الجارية سلة ، ولم تعلم بها عائشة رضي الله عنها ؛ فلما كان الليل جاءث ب الجارية ، فقالت عائشة : ما هذا؟ فقالت : يا سيدتي ، رفعته لنأكله ؛ فقالت : أفلا عنقودا واحدا؟ واللهلا أكلت منه شيئا .
129 5 وقال الله عز وجل إخبارا عنهم ، ومدحا لهم : (ويطعمون الطعام على عيه [الإنسان : 8] وذم من بخل منهم ، فقال : ( سيطوقون ما بخوا يوءيو القيلمة ) [آل عمران : 180] [135ا] وقال الله عز وجل : ( ويؤتروت على 51291 حلية الأولياء 48/2 51292 حلية الأولياء 48/2 51292 حلية الأولياء 48/2 345 ئيفسهم ولؤ كان بهم خصاصة) [الحشر : 9] .
سئل عطاء عن هذه الآية ، فقال : يؤثرون به جودا وكرما ، ولو كان بهم خصاصة : فقرا وجوعا 1295 5 وروى أبو هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلم قال : «إن السخي قريب من الله، قريب من الناس ، قريب من الجنة ، بعيد من النار ؛ والبخيل بعيد من الله ، بعيد من الناس ، بعيد من الجنة ، قريب من النار» 129 5 وروث عائشة رضي الله عنها ، أن النبي صلم قال : « لاتزال الملائكة تصلي على أحدكم ، مادامت مائدته موضوعة » 129 5 وقال أبو العباس المروزي : بلغني أن الله عز وجل قال لإبراهيم عليه لستلام : أتدري لم اتخذتك خليلا؟ قال : لا ؛ قال : لأني اطلعت على سرك ، فكان العطاء أحب إليك من الأخذ 1298 5 وقال عيسى بن مريم عليه السلام : أحسنوا مع جميع الناس ، فليس الإحسان أن تحسنوا إلى من أحسن إليكم ، ولكن أخسنوا إلى من أسا إليكم ، لتكونوا من المحسنين 1299 5 وقال بعضهم : [من البسيط] قد مات قوم وما ماتت مكارمهم وعاش قوم وهم فيها كأموات 5129 الحديث في : سنن الترمذي 3/ 51٠ ، رقم (1961) ومحاضرات الأدباء 419/2 ، وروضة العقلاء 21٠ ، والمستطرف 483/1 .
5129 الحديث في : محاضرات الأدباء 558/2 ، وكنز العمال رقم (25844) 5122 البصائر والذخائر 6/ 55 - 56 وأدب الدنيا والدين 301 ، ونثر الدر 36/7 . وقد مضي برقم 716 .
5129 زهر الأكم 1/ 332 بلا نسبة -346 ذكر أجواد أهل الجاهلية 1300 5 الذين انتهى إليهم الجود ، [135ب] هم ثلاثة نفر : حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي ، وهرم بن سنان المري ، وكعب بن مامة الإيادي ؛ ولكن المضروب به المثل : حاتم وحده .
وهو القائل لغلامه يسار ، وكان إذا اشتد البرد وكلب الشتاء ، أمر فأؤقد النار في يفاع الأرض ، لينظر إليها من اضل الطريق ليلا ، فيصمد نحوها ، فقال : [من الرجزا أؤقد فان الليل ليل قر والريح يا موقد ريح صر عسى يرى نارك من يمر إن جلبت ضيفا فأنت حد 130 5 ذكرث طيء عند عدي بن حاتم : أن رجلا يعرف بأبي الخيبري مر بقبر حاتم ، فنزل به وجعل ينادي : أبا عدي ، أقر أضيافك ؛ كالمستهزي به ، لما كان في السحر وثب أبو الخيبري يصيح : واراحلتاه ! فقال ل صحابة : ما شأنك؟ قال : خرج والله حاتم بالسيف حتى عقر ناقتي وانا ا حر إليها ، فتأملوا راحلته فإذا هي لا تنبعث ؛ فقالوا : قد والله أقراك ؛ فنحروها وظلوا يأكلون من لحمها ، ثم أردفوه وانطلقوا بينما هم في مسيرهم إذ طلع عليهم عدي بن حاتم ، ومعه جمل قد قرنه 5130 العقد الفريد 287/1 ، والتذكرة الحمدونية 289/2 ، ونهاية الأرب 208/3 ، وثمرات الأوراق 144 - 145 .
ناپیژندل شوی مخ