============================================================
عهد تمسك بالأوتاد والطنب وليس تبقى على حال وليس لها خوض تراه عليه ذلة النوب بينا ترى المرء في بحر المعزة ذا وعمر عامرها كالمربع الخرب والأمن واصل الأيام منقطع ما بين محتقر فينا وذي نسب هذي المنية لا تنفك آخذة تصمي وتسلب كالعسالة السلب 123ل) اهي السهام نصينا نحوها غرضا تعجب لديه فما في الموت من عجب وهو الحمام فلا تعجب عليه ولا فأي شمس رآيناها ولم تغب وإن تغب ذات شمس الدين لاعجب وطبق الأرض من طلابه النجب هو إلامام الذي روت روايته مثبت النقل سامي الفضل والحسب يهذب القول لا عى ولجلجة في النقل أصدق أنباه من الكتب ثبت صدوق خبير حافظ يقظ كالزهر في حبب والزهر في نسب والنهر في حدب والدهر في ريب من زاهد ورع في اللو مرتقب الله اكبر ما أجزى وأحفظه وهي طويلة فليقع الاقتصار على ما ذكرناه.
166- عماد الدين الطرسوسي ، قاضي الحنفية بدمشق، عماد الدين ، علي بن آحمد بن عبد الواحد بن عبد المنعم الطرسوسي الئمشقي الحنفي 167- شرف الدين الهمداني، قاضي المالكية بدمشق، شرف الدين، أبو عبد الله، محمد2 ابن قاضى القضاة معين الدين أبي بكر بن ظافر بن عبد الوهاب الهمداني النويرى المصري المالكي.
166- عز الدين ابن أبي عمر الخطيب الزاهد، عز الدين، أبو عبد الله، محمد بن العز ترجمته في "ذيول العبر" ص 269، و"الجواهر المضية 535/2-596، و"الدرر الكامنة" 19/3-19، و"الذيل التام 96-95/1.
2ترجمته في "ذيول العبر، ص 263، و"وفيات ابن رافع" 241/1، و"الدرر الكامنة 404/3، و"الذيل التام، 96/1.
3 ترجته في "وفيات ابن رافع 247/1-248، و"الدرر الكامنة 287/3، و"المنهج الأحمده 935-8، و"شذرات الذهب، 269/9.
مخ ۵۲