90

د غرناطې سقوط

سقوط غرناطة

ژانرونه

عد معها، ولا تتهامل بأمر حراستها حتى نعود. والآن إلى اللقاء يا بنيتي ولا توجسي شرا. (يقبلها في جبينها فتقبل يديه.)

دريدة :

حرسك الرحمن يا أبي. (يخرج إبراهيم، وبعد قليل يدخل ابن حامد.)

المشهد الثاني (دريدة - ابن حامد)

ابن حامد :

أمر عجب! فما أتى بك إلى هنا؟ وما هذه الصفرة المرتسمة على محياك؟

دريدة :

أتيت على جناحين من الحب والخوف، فإن الحبائل تنصب لك ولأبي.

ابن حامد :

خرافات عجائز؛ فلا تنزليها من نفسك منزلا.

ناپیژندل شوی مخ