وخلق الأنفاس وجعل مخر ها من داخل القاب بين سر وقلبء ووضع معرفته في القلب وتوحيدهف 294 الحعد : الحعد في اللغة : هو الوصف الجميل على قصد التعتظيم التبجيلء واعلم أن حقيقة الحبدة هو الثناء على المحعود بذكر نعوته لجليلة . وإفعاله الجعيلة ، واللام هنا تفيد الاستفراق للجنس كله .
وعليه فجعيع العحامد لله سبحانه وتعالى إما وصفا وإما خلقا والحعد هو الثناء علسى الذه تعالى بما يليق بجماله وجلاله.
والحمد ثله مشتعلة على إثبات ضروب الكمال لذاته وصفاته سبحانه وتعالى.
(ا) (ويحمده خاتعة التمام) التصحيح من تاج العارفين السر() فصا من نفس يخرج إلا بإشارة التوح على دلالة الععرفة فى بساطة الاضط بر إلى لربوبية، وكل نفس خلاف ذا فهو ميت وصاحب ماول عذه (34 السر: السر جمعه أسرارء والسر ما خفى عن الخلق فلا يعلم به ( الحق سبحانه وتعالى . ولقد قيل: إذا أطعلك الله تعالى على سر فلا تخبو ه أحدا ، ويطلق السر على ما يكون مصونا مكتوما بين العبد والحة سبحانه وتعالى في الأحوال، وعليه يحمل قول من قال: (أسرارنا بكر لع فتضها وهم واهم) . (أبو عبد الرحعن السلمى : طبقات الصوفية ، ص: 69) 371) التوحيد : التوحيد أول دعوة الرسل صسلوات الله وسلامه عليه إجمعين، وأول منازل الطريق ، وأولى مقام يقوم فيه السالك إلى الله عز وجلء (الطحاوى : شرح العقيدة الطحاوية ، صء 76) والتوحيد عند أهل السنة وجميع المصفاتية : أن الله تعالى واصد فى ذاته لا قسيع له ، وواحد في صفاته الأزلية لا نظير له ، وواحد فى أفعاله ل« شريك له. (الشهرستانى: العلل والنحل . هامش القصل فى العلل والنحل والأهواء لبن حزم القاهرة : مكتبة السلام العالعية ، بدون تاريخ ، هامش ص 49/48) .
128) يقال : النغس ريح اللهرسفط على نار الله القتن في دلخل الق .
(3) النفس : النفس بفتح الفاء هو ترويح القلب بلطائف الفيوب وصاحب الأنفاس أرقى وأصفى من صاحب الأحوال . فإن كان صاحب الوقت مبتدنا فإن صاحب الأنفاس منتهيا . وصاحب الأحوال بيتهما فالأحوال وسانط ، والأنفاس نهاية الترقى . فالنفس عبارة عن دقيقة من الزمان قدر ما يخرج النفس ويرجع . وهو أوسع من الطرفة . والطرفة أوسغ من اللحظة ، وهن رمق البمر .
ولمقد قيل : الأوقات لأصحاب القلوب ، والأحوال أرباب الأسوال، والأنفاس لأهل السراش . (القشيرى : الرسالة . ص : 72 - 73) .
ما قيل : إن المنفس ريح يسبلطها الله تعالى على نار القلب ليطضء شوورها . (ابن عرب : اصجلاحات الصوفية . ص :14) .
129 وقال : النفس هتف النور ، وقال : في أصل القفص من خعسة : من نار أو من نود ى نور ، أو علسى ظلمة ، أو من ظلمة ، أو من ا لزوف.
وقال : ما عبد الله أحد بعثل ما عبد بالأنفاس وما عصسى الله بعثل ما عصى بالأنفاس وقال أبو العباس بن عطاء : فى نف (98 واحد نجاة العبد ، فى نفس واحد يك ون هافرا الاه (4) المقصود بالأنقاس ههنا المعنم الأصطلاح وهو - كما مز ص 25 الحاشية - (ترويح القلب بلطائف الغيوب) .
ناپیژندل شوی مخ