============================================================
د:ا وفيه قصرر فيع امشد الاركان كانه بقعة من بقع الجنان ونصبوا لكسرى فيه سريرا من الذهب الوهاج وحوله كراسيمن الانبوس والعلج عغل داي المذري حتر باجليب وحضرت (طعه النيا روابجها تنعش النفوس والخمرة الي تشرق بنورها الكووس فاكلو احمعا وشربواحى اكتفوامن الطعام والمدام *ثم شكر المنذر الملك كري على مذا الاحسان وقال لعنترانشدنا يا ابا النوارس شا من الشعر في مدبح ملك الملوك مولانا كسرى انو شروان فانك شاعر العرب كما انتا فارسها في هذا الزمان فقال اللهم نعم وانشد يقول وهو يترم يا ايها الملك الذي راحاته قامت مقام الغيث في ازمانه ياقبلة القصاد ياتاج العلى يابدر هذا العصر في كيوانه يامخجلا نوء السماء بهوده يامنقذ المحزون من احزانه واذاسطا خاف الانام جميعهم سطواته والليث عند عيانه المظهر الانصاف في ايامه بخصاله والعدل في بلدانة لاقيت من كسرى ومن احسانة يا ساكنين ديار عبس اننى اوصافه احد بوصف لسانه ما ليس يوصف اويقدراوبفي بسمو مجد حل في ايوانسهآ ملك حوى رتب المعالى كلها والدهر نال الفخر من تيجانه مولى به شرف الزمان واهله ~~فغدوت في عز مقيم عنده ونظرت يركتهآ تفيض مياهها
مخ ۲۶۲