ل انت ايضا ما عدت تنظر الي بمين الاعتيار حت انك عملت على ضرب ولدي وقتله وم تقل انه ضعيف العقل ولا فكرت لي . فاحاط السادات برستم وقالوا لا يكن ان ندعك تبارح هذه الارض الا ونحن معك ولا ندع اللقد والمغضاء يعملان في قلبك فقال لا تتعبوا فلا بد من السفر فقال الامير حمزة ارجع يا رستم واسمع كلامي ولا تمرك غضي عليك . فقال لاي سبب ذلك فانالم اكن ححقوقا وادى نفسي محا وهو ذا السادات يشبدون على ما عملت .وفيا ثم على مثل ذلك .
والامير مع ابئه في جدال وخصام والامراء يتعطفون بخاطره ويسألونه الرجوع عن عزمه والنزول عن جواده والا رأوا يدا النحطت على الامير رستم واقتلعته من بجر السرج وسمعوا صوتا يقول ٠ الى كنوز ببزاد الى محل التكبيئة ذاجودة
قال ولا رأى الامير ذلك لطم على راسه ووقع الى الارض مغميا عليه فاحاط به الناس وجعلوا يرون الآ على وجهه حتى فاق وهو يثادي واولداه واحشيشة كبداه ٠ن الذي اختطفكيا رستم يا اع من عبني واحب من نورها وعم العرب الزن باجعوم ودار الببكاء في كل ناح وفيا ثم على ذلك اقبل الوزير بزرجهر على حمزة وقال له لاتنتكدر ولاتحف على ابنك فانه لا يصاب باذى ولا بد ان يرجع اليك سالا عخنف عتك الزن فان الله معه ٠ وجعل يخاطبه مثل هذا اكلام الى ان خف حزن الاميد ووعى الى نفسه وصتى الى الوذير لانه كان يجترمه ويسمع كلامه ويخافه ويعتقد ان ما يقوله هو الصحيح ولا بد من رجوع ايئه اليه ٠ واما الامير قاسم فانه ا رأ ما كان من امر ابيه لم يخضع ولا فعل فيه الحزن ما فعل في غيده بل ببق حاقدا على جده وعلى عه ولذلك علا فرس ابيه واخذ عساكره ودحل عن اأعرب وفي نيته ان يغتم فرصة مناسبة ليوقع بعمه ٠ وترك العرب اكلام بشأن كسرى لا راوا ماجرى يسبب ذلك وصيروا ينتنظرون ما يجب ان يفعله هر بنفسه دون ان محركه اليه أحد
قال وداموا على ذلك مدة سبعة ايام حتى قال لهم الاميد اخيرا الي عزمت ن انزل المديئة ونتهي عملنا بها وترحل عثبا فشعد عن الشر وانا أعرف ان
ناپیژندل شوی مخ