448

سرت امير حمزه

ژانرونه

0 الاميد ان هذا الامر لا يعنينا لاننا غرباء عنهم فاي ملك منهما كان يتكون واو لم يتكلفونا الى ذلك لما جثنا هذه البلاد في مثل هذا الشان ونن لا نزغب في الماقة والان اراهما يقصدان التزاع بيئنا على غير قصدمتهما لان الواحد لا يعرف ما فعل الاخر واما ن فاننا ننظر في الحق والعدل وقد قر رأي الجميع ان يجسكموا فرمزتاج ولا يمسكن بعد التغبيد عنه ٠ فاشهر الامير قاسم السيف وقال لا يمحكن ان يكرن الا فروخ ولا ادع كلام الصياد ابن الصياد يتفذ وكلام الي يداس قبلموا وانا اقيم فروخ بسييني ومن غالفني اعدمته المأة نتتكدر الامير منه وغضب عليه وشتمه وقام اليه ليتزع السيف من يده وضربه' يتا يده على كتفه فراد حنق الاميد قاسم وخرج الى خارج الصيوان وهو يشتم بديما وقال ده والله ب جداء لا بد ان اقتل بديما واحرق قلبك عليه واجعاك تبسكيه طول حيائتك فراد غيظ الامير منه واشبر حسامه وخرج اليه وقامت الغوغاء بين العرسان وخافوا من الامير ان يقتل ابن ابئه او ان بديعا يلعب به الغضب فيعدمه الياة.

وداى الامير رست الى ذلك فاغتاظ من ابيه ولم يرش ان يائي بعمل وصاح على الصيصان مقدم عساكره وقال له اذهب وسر امامي بمسحكري فا عدت احسن البقاء في هذه الديار ولا اريد ان الاصق العرب وركب على فرسه سلمى الدهاء وسار الى جهة معسكره وراى عر العيار الى فعل اخيه حمزة ذاعترضه ودخل بيته وبين قاسم وصاح ما هذا هل تريد ان تفرق شمل العرب كا فعلت اول مرة فنكيف تفسكر بكلام الاميد قاسم وهو ولد ول يتكن عتله كاملا فاتركه وادرك ابنك رست فانه ركب يريد الرحيل ٠وفي امال اسرع الامير والسادات الى جهة دسم فرأوه على فرسه مدججا بالسلاح يريد الرواح فتقدم مته الامير حمزة وقال له لما ذلك ياولداه فائزع من قلبك الزن ولا تشمت با الاعداء فلا طاقة لي على فراقك وانا اكلمك بالاين واللطف.فقال له لا يمسكن ارجع ولا د لي من الرحيل فان ذلك افضل علي" من ان ارى نفسي اخادم بديعا واكون بذلك معذور! لان

ناپیژندل شوی مخ