320

سرت امير حمزه

ژانرونه

6 الجميع ولاسيا تك ابن قرقيش فانه كان حاضرا وصار يرجف عند سراعه كلام العرب وغايتهم دانهم يرضون الى حسم هذا الامر راسه ٠ وحيائدك التنتك آليه الماك كسرى وقال له لقد سمعت يايختك ماذا تريد العرب وماذا تطلب فيا تحيب فائهم «صيبون والي كنت لااظن انهم يرضون بك بعد قتل ابني الاميد فتد تساهلوا عظيا ونتازلوا الى الحد الاير وترائي قد عزمت كل العزم على اتسليمك لمم النزاع وراحة البلاد . فيكى متك وقال الي احزن ياسيدي لا على نفسي ولككن على بلادك وعليك لاعلم ماذا يصسك بعدي وقد اختبرت العرب وعرفت متاصدهم وغاياتهم واعجب كيف تصدقهم ومع كل هذا فانك اذا اردث ان تسلمي فالي اطيع ولا اعصى وقبل كل شيء اريد ان اسألك سوألا واحدا تير به صدق العرب فاذا اجابوا افعل ماشئت واذا امتنعوا ترى عين الاصابة في كلامي قال وما ذلك كال ارسل الى سلطان العرب جواب كتابه وقل له اننا ماقتنا منتكم بقدر ماقتلم منا واهلتكتم من رجالنا ومع ذلك فافي اسلمكم متك تتعلون به ءا شتتم بشرط ان تسلمونا عوضه عمر العيار ونيد العرب الذي تعدى على الشرف الكسروي وانزل من قدر سلطان سلاطين العصر والاوان صاحب التاج والايوان فاذا سلموك ذلك تخلصت من العار فتكرن *اخذت حقلت من الذي قتل لك مرزبانة الالحة وتعدى على شرفك بان جعزك تقبل يديه تكرارا وهو غيد مسكترث بك وتامن في المستقيل من غائلة العرب فاذا قتل عمر لم يقم للعرب فيا بعد قائمة قال ان هذا لايمسكني لاني اعرف ان العرب لاسلمون ولا بكش »٠ن قطعائهم ويدافعون عنه حى آخر سمة من حيائهم قال اذا كنت تعرف ذلك فلا لاتفعل مثلهم اهل لاتسال عن العار فيقول الناس سلمت اعظلم رجل في بلادك خوفا من جاعة العاوج ولم ترع خدمة وزير خدم دولتك منذ سئين هو وعائلته ٠ قال انه.يصمب علي تسليمك لكني ارى العرب ي#اصروننا من كل ناحية ويضيتون على المديئة وانت عاجز عن دفعهم قال الي لااعجز قط عن دفعهم وكا دبرت بالامس على قتل ابني الامير لابد من ان ادير

ناپیژندل شوی مخ