و ما رأيئا قبل رزئك بدا جعل المكث في القراب سرارا با قضدا زدرى رصوح لا اظهر الزهر غصنه والثارا قدنقدنا من طيب خلقك انس علم النوم جنوني الثفارا خلتا يشبه النسيم ولطنا سلب الماء حسئه والعقارا ايها النازح الذي ملأ الا ب باحزائه واخلا الديارا لست اختار بعد يعدك عيشا غيد الي لا املك الاختيارا كلا شام برق مغناك قلبي ارسلت سحب ادمعي امطارا واذا ما ذكرت ساعات انسي بك اذك التذكار في القلب نارا فنكان التذكار حل بقلبي فهو بالحزن فيه زعي الجارا فسأبركيك ما حييت بدمع لا تقال المفرن مته عثارا ليس جهدي من بعد فقدك الا ارسل الدمع فيك والاشعارا
وزاد عليه الحكاء حتى غمي عليه فرشوا على وجهه الماء حتى افاق فانشد وقال : اصم بك التاعي وان كان اسمعا واصيمس هخمى الود يعدك بلقا فلم ار يوما كان اشبه ساعة بيوم من اليوم الذي فيه ودعا ٠ مصيف افا ض الزن فيه جداولة من الدمع حتى خلته صارا مربما ووالله لا تغضى العيون الذي له عليبا ولو صارت مع الدمع ادمعا فتى كان شربا للعناة ومرتعا فاصبح لبندية البيض عرتطا فتى كما ارتاد الشجاع من الردى مفر! غداة المازق ارتاد مصرعا فان ترم عن عر تدالى به المدى غفانك حتى لم خد فيه ملزعا فا كنت الاالسينلا في ضريبة فتطعها ثم انثنى فتقطعا وقال ايضا : لا يشءت الاعداء بالموت أثنا سنخلي لهم من عرصة الموت موردا ولا يحسب الاعداء ان مصببقي اكلثلهم مني لسانا ولا يدا
ناپیژندل شوی مخ