312

سرت امير حمزه

ژانرونه

ام

كنت شبما مع المداثة فيال ن وجلد! على البلاه صبورا

وعقلت الاثقال عنى فامسى بك طرفي بين الانام قريرا

ؤزاك الاله عن ذلك الصه ر على الحول جنة وحريرا

واراك الاله في جنة الخ ل تعبا بها وهلكا كبيرا

وبعد ان رتاه التكبير والصغير مناخوته وفرسان عشيرته انزلوه التراب ودعد ذلك اجتمع فرسان العرب الى بعضهم واخذوا يتشاورن في امرمم فقال لهم الاندهوق بن سعدون ان هذه اللالة مما تشين بثا وتلقيتا بالعار والشئار لاناولات الأمير جهزة يقالون واحد! بعد وأحد وحن نتظر الييم باعياتا وما فينا من طلب براذا ولا نزالا واذا جاءنا الامير ورأى ان اولاده قد قتاوا ول ببق متهم واحدا ماذا يا ترى يقول عنا ألا ينسينا الى الاين واخوانة ويقول الي امنتكم على اولادي فتباءلتم بهم ول ترفعوا عنهم ثتل الحرب ولا واحد متتكم برز للعدو وكلتكم ابطال مربون في وقت القتال واللي اوكد في الغد ان لا بد ارستم ان يطلب ثار اخويه ويخاطر بنفسه وهو حزين التلي «شتكسسر الذو'اد ومن اشد العار ان نتركة وهو في حزنه ان يبدز الى القتال قالوا اند اصبت في قرلك هذا ومن الراي ان نبرز نحن واحد! بعد واحد فير لنا ان فوت باجعنا من ان يقتل الاءيد رستم لان لا ساوة لاديه بعد فقد عمر وسعد الاهو وفي الغد اذا طلب البداز وعول على التزال فامتموه واحتاطوا به الى ان يكون قد برز واحد .ما وهمكذا الى ان سمح الله بالنصر او يعود الينا الامير او ذقتل تركي طاووس او نفنى عن اخرناء فتوائقوا على هذا الراي وتفرقوا كل واحد الى فراشه وكان الامير رستم قد اقسم انه في اليومالثافيس يأخذ لنفسه بالثار منقاتل اخويهوهو يعض اصابعه نده) كيف * تركبما يبرزا الى ساحة القتال وهو حي ولا كان الصماح نبذضت العرب دن عرابيضها وركيت خيوها وتقدءت الى

ساحة القتال وفي الاول الاميد رستم وقد عزم على البراز وان يسبق الجميع الى ساحة القتال واذا بالفرسان قد داروا به من كل مكان وقالوا تهل عليئا ايها الامير

ناپیژندل شوی مخ