311

سرت امير حمزه

ژانرونه

5م على الاعجام وكان تركي طاووس قد تأخر في المال وغاص بين قرهه حتى جاء كسرى وقبل يديه وهتأه بالنصر والفوز فشكره وانعم عليه وقال له انت دكن دوا وعزها وجدها وخفرها لانك قتات من العرب ركين عظيمين فاذا قتات الباقين انحا هذه العصبة وتفرقت ورجع الينا محدنا وظفرنا باعداثنا واي ظفر ٠ هذا والمرب محتبكة الطرفين بين العجم والعرب وقد زادت عن العيار واحترقت بيدائها نفوس التكمار والصغار ٠ واشتعلت جوانب البداري والتفار ما تطاير من حوافر الخيول من الشرار . وكان الاميد رستم يرغي ويزبد ويصيح وينادي ويطعن فيصدور الابطال ويتولالثار الثار ولا زال على مثل هذه اال حتى امسي المساء وقد اوصل بعسا كر الاعجام الى داخل الخيام وعاد وهو ملسوع الفوااد يشاهد اخاه سعد الطوقي ودموعه تساقط على خديه فرأى ان النساء قد عان عزاه إواقن التواح >ن كل نام قاطم على وحهه وبكى سكاء التواكل ومثله قعسل السلطان قباط وكل فارس منالعرب وكان اشد الكل نوحا لوعة القلوب امالامير سعد فائها مزقت ثيابها ووضعت التراب على رأسبا وسودت وجهها واجرت الدماء من خدودها لكثرة ما لطمت عليها وقد رثته بقول من قال : ياقضدا ذوى وكان نيا ما رأينا النداة له نظيرا اظلمثت بعده الدبار وقد كا ن سراجا بها ويدرا مثيرا ” غينته الارضون عنا وما خا ت ادم التراب يجري البدورا لاولا خات ان شببالدراري يعد اوج العلى تل القبورا ياحمدا فراقه الخرب ألقا لب وقد كان منزلا معمورا فاجأتنا بالندب اصوات ناعي ك وكادت قاوبئا ان تطيرا فنفينا الرقاد من كل عين كإرتها دموما تفجيرا مارأى الثاس منقبلمثواكيوما باكيا بالشبور ينعي ثبيرا فبرغمي ان لا ارى منك وجها يرجع الطرف من سثاه حسيرا كنت ريحانة القاوب فقددا ريك الترب عثيرا وعميرا

ناپیژندل شوی مخ