4 وسعد الطوقي ابئاء الاأجواد وحمل اتدهوق بن سعدون والعكدي حاعي السواحل وفرهود صاحب التشتكرور وعمر الاندلسي والملك التجائي سلطانالليشة وقاهر ” الخيل وبشير ومماشر وحمل ايضا معقل الببلوان واصفران الدربندي والامير عقيل وجاعته الثاغائة فارس نبيل الذين تربوا وولدوا مع الامير +مزة البباوان وحمل ايضا ثري طاووس وكل فرسان الاعجام وظن الوم ان يوم الحشر قد قام. لكاثر ما وقع من الاشتباك والازدحام .هذا وقد راجح سوق الخرب والخصام . واننتحت ايواب الطلبحيم فبعثت على المتقائلين نيدان عظيمة الاضطرام . فاحرقتهم من الوراء ومن الاءام . وانحجبت الشيس عن الارض ونشر من الغبار رواق كثيف اشيه لهام ٠ فتكم من فارس قتل وم من بطل جرح و من جواد سقط من التعب الى الارض ووقع من فوقه فارسه متمتعا ٠ وما جاء ظلام ذاك اليوم حتى امتلأت جنئمات ذاك المكان من جثث القتلى واإرحي وكان اكثرهم من الاعجام وقد فاز العرب فوذا عظيا وعادوا في المساء مسرورين فرحين واجتمعوا الى بعضهم وهنأوا ذواتهم «السلامة وقال الامير رستم اذا دام الامر سبعة ايام على «ثل هذا اليوم افنيئا العجم عن اخرهم وما ابقينا منبم من يقدر على ل السلاح وفي اليوم الثاني خلوا على الاعجام وقامت المرب شديدة اكثر من اليوم الاول الى المساء فعادوا كاسبين غانين ومثل ذلك جرى في اليوم الثالك حت ضجر العجم وخاف كسرى على فرسانه ورجاله وقال لبختك ما هذا الخال واين الذي وعدت يدفاذا كان ترك طاووس لا يقدر على البراز والثبات في وجه العرب دعا ندخل المديئة ونتفل ابوابها فائنا في فناء قريب والقتال على مثل هذا الخال يفنيئا عن اخرنا ولا يمقى منا احدا . قال بتك الي خابرت بذلك تر كي طاووس ولا بد من الإداز في افد ولكني متعجب هن شيء واحد وهو الي في هذه الايام الثلاثة التي حارينا بها ما سمعناصوت الامير حمزة ولا رأيناه يقائلولا اعلم سيا اذلك ورا كان قد مات وشرب كس الافات قال لقد صدقت في ذلك وانا ايضا ما رأيته يقاتل ولا سمعت صوته مع انه كان يفتك بالميوش فيبددها وعلى الدوام في اي .كان
ناپیژندل شوی مخ