293

سرت امير حمزه

ژانرونه

م عن قريب قاخدم انت العرب بامائة وحافظ عليهم في غيابلي ٠ فودعه عر وسار الى معسكر العرب وبق الامير الى ان رأى الرعيان وقد خرجوا من المدينة يسوقونت الخرفان قنعل كسعد وتقدم من واحد من العنم فاخذه وذضه قصاح به أبودهم وهجم عليه بعصاه وقال له ما لثا زى الغرباء في هذه الايام كثيرة فز بنفسك وائرك الشاة والا هملكت لا حالة واصايك ما اصاب غيرك فضريبه بده اأقاه الى الارض وقال له انبض واذهي الى سيدك واخبره افي بانتظاره وقد جثت لأخذ بثار الذي قتله فنبض الراعي وسار مع جماعته الرعيان حق وصاوا امام هارون فتالوا له اعلم ايها السيد العظي والنارس السكريم اننا عند ما خرجنا من المدينة رأينا فارسا عظيا وبطلا جسيا يظهر انه من الابطال الاشداء وتحته جواد ل ثر” عين ولا سيعت اذن عثله وعليه من الذهي واسلواهر ما لا يوجد عند الماوك الكبار اصحاب الاقالم والامصار وقد قال لناما هو كذا وكذا وانه بانتظارك خارج اللديئة ليأخذ بثار الفارس الذي قتلته منذ ايام

فليا سمع هارون ذلك نهض في الال الى جواده فركبه وتعدد بعدده وخرج فرأى حمزة بانتظاره فاراد ان ييجم عليه فقال له يجب عليك قبل ان تبارزلي ان تعرف من انا قال من انت قال اذا 'لامير حمزة البباوان فارس برية الحجاز ومذل الممابرة ولا بد ان يتكون قد وصلك خبدي قال كيف لا وانا اقنى من زمان ان اجرب نفسي معك وكنت اود ان اسيد الى ربك لولم عنعني السطيم والان فقد ساقك الي القدر ٠ قال اذن اصبد فاني اقسمت ان احاريك بلا سلاح فهسا قد القيت السيف والرمح عي ثم علههما بالمواد ونزع ما عليه من العدد وسار الى شجرة قلع مها مدا ضخم الساق جافا وعاد الى خصمه وهجم عليه واخذ في القثال والتزال ونزول مجر الحلاك والوبال . وكنا بالحقيقة من فرسان ذاك الزءات العظام . الذين لم تأت يثلهما الايام ٠ فتكانا اذا صاحا مالت لصياحبهما الال ٠ ونفرت «نهما اسود الدحال . وصمت اذائها ووقع بها الخبال . وهما في حاولة ومراوغة ومحاولةومائعة وقد رأى كل واحد من خصمة اثه فارس صتديد وبطل

ناپیژندل شوی مخ