292

سرت امير حمزه

ژانرونه

باليه عن الاميد سعد وقال لعمر الي خائف كل الخوف عليه فاذهب واسأل عنه وانظر ماذا حرى به لآن قومه قد تراكوه وثارا عن مساعدثه خرقا هن هارو ٠ فلجاب طلبه ولنس ملايس الدروايش وسار وبايام قليلة وصلالى ضواحيالمديثة فصادفه الرعيان في الخارج فعرج اليهم عساء يقف على خبر متهم ولا وصل اليم سلم وجلس'بيتهم ٠ فتال له احدهم يظهر ان الغرباء في هذه الأيام كثيرون . قالوهل رأيتم قبلي عريبأ ٠ قال نعم رأيئا ثلاثة غرباء لتكنبم انين اراذوا ان يتعدوا عليئا فلاقوا كيدهم واخبره عا كان هن امر سعد ووالدته والفضبان ٠ فقال هخ ومن الذي قتل هل تعرفون اسمه قالوا كد بل هو تحت الشجرة واما الذي بي 5 فاحل المجروح وسار ول يرض سيدنا أن عثعه بل عفنا عنه ٠ قصبر مر روفو يفتتكر الىان ذهب الرعيان الى غيد جهة فق هو في متكانه وما بعدوا جاء الى تحت الشجرة ورأى جثة الفضبان وقد كادت تبلى والروائح التكريبة ثبعث هنبا فادخلبا التراب وعاد الىالامير جزة واطلعه على واقعة الال واخيره موت الءضيان وجرح سعد فتكدر جدا وشاع الخبر بذلك فزن الجميع على الغضبان وتتكدروا معن جرح سعد وفي ذاك الوقت قال حمرة اني لا ارى بدا منالقيام بقسمي واريد متكم ان تثدتوا في القتال اذا قاتل “كسرى قبل ان اعود اليتكم ثم قال لعمر هلم بنا انسير الى »ديئة الإردع ٠ فاعترضه الفرسان وقالوا اذا كان عمر يسبد لا احد منا يمقى في هذا المسكان نقذ ملك غيره قال كلا ذالياريد منه فقط انيداني على الطريق وبعد ان اصل الى المديئة ارجمه اليتكم ولا ابقيه ساعة لافي اعرف جيد! انتكم في غيابي تحتاجون أليه واما انا فلا اغيب كثيرا لاني سأطلب براز هارون منفرت! به فاما ان يثوز هو واما افوذ انا وااتصر بيده تعالى ثم ان الاميد ركب وسار بين يديه عمر العيار حتى وصلا الى ضواحي المديئة وهناك قال مر لاخيه هدا المنكان الذي حارب به هارون سعد! ومئاك قبر الفضان ٠ قال حيث الامر كذلك فارجع من حيث اتيت واب بين العرب فاذا طال غيالي عد وأسأل عني واذا قتلت فاترك الامير رستم ان يأخذ لي بالثار ولكن ان شاء الله سأتبعك

ناپیژندل شوی مخ