فأبيت أن آذن له ، فقال رسول الله علم : فليلج عليك عمك .. ، فقلت : إنما أرضعتنى المرأة 11! ولم يرضعنى الرجل . ، فقال : إنه عمك فليلج عليك ] . أخرجاه -.

وفي رواية :

استأذن عليها عمها ابن أبي القعيس بعدما حجبت، فأبت أن تأذن له ، فقال : أنا عمك : أرضعتك امرأة أخى ، فلم تأذن له حتى جاء ل فذكرت ذلك له ، فقال رسول الله لم : - صدق .. هو عمك ، فليلج عليك عمك]-

وعن ابن أبى مليكة قال :

- ا[جاء ابن عباس - رضى الله عنهما. يستأذن عليها، فقالت : لاحاجة لى به ... ، قال عبد الرحمن بن أبى بكر الصديق ح رضى الله عنهما . : ابن عباس من صالحى بيتك جاء يعودك، قالت : فأذن له ..، فدخل عليها فقال . يا أماه أبشرى ..، واخذ يثنى عليها ، فقالت : يا ابن عباس دعنى منك ومن تزكيتك فوالله لوددت أني كنت نسيا منسيا ] - خرجه أحمد وأبو حاتم ، وخرجه البخارى عنه عن القاسم بن محمد :

-ا أن عائشة - رضى الله عنها- اشتكت فجاء ابن عباس - رضى الله عنه -فقال:

-يا أم المؤمنين تقدمين على فرط صدق ، على رسول الله عل م وعلى « أبي بكر» - رضى الله عنه -].

وعن عائشة - رضى الله عنها .

( أن رسول الله للم دخل عليها بأسير فلهت عنه بنشوة عندها حتى خرج الأسير، فقال رسول الله عاللم ... ودعا عليها ، ثم خرج وأمر الناس بطلبه ، فلم ينشبوا أن جاؤوا به ، فدخل رسول الله ل وعائشة - رضى الله عنها - تقلب يديها ، فقال : مالك * قالت : دعوت على يا رسول الله فأنا أنتظر متى

مخ ۱۱۵