بستطيب ريحها، وقد جمع هذه الصفات الثلاث ابن الرومي (1) في قوله : والله ما أدري لأية علة

وأما «الروح»، فسميت بذلك للطافتها وامتزاجها بالروح وكثرة توليدها للدم لذي هو الروح عند طائفة(7). 24/ب) وقد قال إبراهيم النظام (3) في هذا المعنى فأحسن : / مازلت آخذ روح الدن في لطف

وما «القهوة»، فسميت بذلك لأن صاحبها يقهي عن الطعام [أي)(5) لا يشتهيه، يقال: أقهى عن الطعام وأقهم، إذا لم يشتهه فهو قهم (6).

مخ ۲۲۴