201

شذور العقود في تاريخ العهود

شذور العقود في تأريخ العهود

ژانرونه

كان يقبل قولي على رسول الله بانفرادي، فصار لا يقبل قولي على بقل ( لا مع آخر (2).

وفي سنة سبع (377 م) (3) :

توفيت والدة شرف الدولة، فركب إليه الطائع في الماء يعزيه عنها.

في سنة ثمان (378 ه)(4).

كثرت الرياح العواصف في شعبان، وجاءت بفم الصلح (5) ريح شبهت بالتنين، حرقت دجلة حتى ذكر أنه بانت أرضها، وقدمث قطعة من الجامع، أفلكت خلقا من الناس، وغرقت كثيرا من السفن، واحتملت [ق19/1] رورقا منحدرا وفيه دواب، وعدة سفن، وطرحت ذلك في أرض جوخى (6) تشوهد بعد ايام، ولحق الناس بالبصرة حر عظيم» فتساقطوا [موتى] (2) في لطرقات (8)

وني سنة تسع (379 ه)(1) : ~

جرى ما أخبرنا به عبد الرحمن بن محمد القزاز، قال: نا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت، قال: حدثني هلال بن المحسن أن الناس تحدثرا في سنة تسع وسبعين وثلاثماثة ان امرأة من أهل الجانب الشرقى رأت في منامها النبي كأنه يخبرها انها تموت من غد عصرا ، وأنه صلى في مسجد بقطيعة أم جعفر

مخ ۲۳۳