123

الکائنات او بُد

الكون والفساد من كتاب الشفاء

ژانرونه

والأسبق من ذلك هو الجود الإلهى المعطى كل موجود ما فى وسع قبوله، وإبقاؤه إياه، كما يحتمله، إما بشخصه، كما للأجرام السماوية، وإما بنوعه، كما للعنصريات. تم الفن الثالث من الطبيعيات بحمد الله ومنه.

مخ ۲۰۰