٢٢ - متسربلي حلق الحديد كأنهم ... أسد على لحق البطون سلاهب
٢٣ - قيدت من أعلى حضرموت فلم تزل ... تنفي عداها جانبا عن جانب
٢٤ - تحمي أعنتها وتحوي نهبها ... لله أكرم فتية وأشايب
٢٥ - حتى وردن حياض مكة قطبا ... يحكين واردة اليمام القارب
٢٦ - ما إن أتين على أحي جبرية ... ألا تركنهم كأمس الذاهب
٢٧ - في كل معترك لها من هامهم ... فلق وأيد علقت بمناكب
٢٨ - سائل بيوم قديد عن وقعاتها ... تخبرك عن وقعاتها بعجائب الأبيات ١ - ٢٨ في الأغاني ٢٣: ١٢٦؛ ١؟ ٦، ٨ - ١١، ٧ في الأنساب ٨: ٣٧٩ (٣: ١٤٣ / م) .
١٢٤ -؟ أحد الخوارج
- ٢٨١ -
قال
١ - أرى المرء في الدنيا حديثا لغيره ... إذا هو أمسى لا يجيب المناديا
٢ - فكن كالذي تهوى حديثا ولا تكن ... كمثل الذي يهواه فيك الأعاديا
٣ - وإن كنت تبغي عند ذي العرش حظوة ... فلا تك إلا مرهف السيف شاريا الأبيات ١ - ٣ في حماسة الخالدين ٢: ٣٦، والبيتان ١، ٢ في الحماسة البصرية ٢: ٤٢١.
-
٢٢) - لحق البطون، ضمرت بطونها حتى لحقت بضهورها؛ سلاهب: جمع سهلبة وهي الفرس الطويلة.
٢٥) - قطبا: مجتمعات (الأغاني: قطنا) القارب: الذي يطلب الماء.