٧ - فأصبحت عنهم الدنيا قد انقطعت ... وبلغوا الغرض الأقصى من الطلب الأبيات ١؟ ٧ في ياقوت (جوسق)، والأول في الكامل ٥٧٧ (٣: ٢٣٧) (لعمران) وياقوت (النخيلة) وأنساب الأشراف ٤ / ١: ١٤١، ٢: ٥٦ (م) (لرجل من ضبة من أصحاب شبيب بن بجرة الأشجعي) والروض المعطار (الجوسق)
- ١٢٩ -
وقال من قصيدة طويلة
١ - وأنا لخواضون للموت غمرةً ... على كل موارٍ رقاق ملاطمه
٢ - وإنا لتردي بالأكف رماحنا ... ويبنى بها من كل مجدٍ مكارمه
٣ - إذا ذعرت ذات الرماح جرت لنا ... أيامن بالطير الكثير غنائمه البيتان ١، ٢ في المؤتلف: ٤٣ والثالث في خيل ابن الكلبي: ٦١ والتاج (رمح)
- ١٣٠ -
وقال بعد أن كف بصره، ومر بقومس فقال لقائده: أي موضع هذا؟ فلما أخبره قال: قف بي حتى أبكي إخواني
١ - ذكرت الشراة الصادقين بقومس ... وذكري لهم مما يهيج شجوني البيت في أنساب الأشراف ٧: ٧٥ (٣: ٢٧ / م)
-
- ١٢٩ -
١) - موار: سهل السير سريع، يعني به فرسًا؛ الملاطم: الخدود، واحدها ملطم.
٣) - ذات الرماح: اسم فرسه.