مدور وزجد وما قابلهما . فلهذا نقصوا شيئا من قياسهم ليوافق معهم في حاه عشر وإحدى عشرة، لأن هذه المواضع وماقابلها قياسها ضيق . والأصح في هذا الاختلاف تجربة العارف بالفن . قلت :
وكذا الدير ايض أقول : إي وكذا الدير المختلف فيهن ، فالأصح فيهن تجربة لعارف. قلت
فصل
في لواحق القبياس وهو ارتفاع الكواكب وانحطاطها
أقول : وهذا آلفصل معقود لما هو متعلق بالقياس من الارتفاع والانحطاط في قاعدتين ، وفي معرفة أبعاد الكواكب المشهورة بكواكب الأخنان عن معدل النهار. قلت :
اعدة . اذا اعتدل كوكبان في قياس واحد احنهما في الطلوع والآخر في الغروب شمالا كان أو جنوبا م
أقول : أي إذا كان ألكوكبان المعتدلان . شماليين كانا في الجهة أو جنوبيين . قلت :
فان كانا مسامتين للقطب فعند العكس يكونان كذلك .
أقول : أي إذا كان الكوكبان المعتدلان في قياس واحد
مخ ۱۰۲