254

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

23 لكن لايلرم منه العدم مطلقا (ميرسي ) قوله لان الحال مد مشترك اه فالحال اعنى الان عرض مالفى الزمان فاذا اعتبرانوالمستقبيل هير صحبح لان المحال عد مشنرك هونهاية الماضى وبداية قالزمان بعضه سابق عليه وبعضه منأخرالستقبل والخدود المشتركة بين المقادير لا يكون اجزاء لها اذلوكانت عنه فلا زمان الاالماض والستقبلنق(جز أللمقادير التى هى فصولها لكانت القسمة الى قسين قسمة الى ثلثة ماذافرضنا فى وسا الفان بعض ااقسام والقسمة الى دلية اقسام قسة الى نمسة اقسام عف بل هى مو بودات متتدم عليه وبعضه متأغرهنه (سيد مغابرة لماهى عد ودلها با لنوع وايضالا يلزم من عدم الحركة الماضية 3) قول فانهم بقولون ان الجس البسوالمستقبلة بى الحال عدمهسما مطلقا والابلزم من عدم الحركة الحاضرة آه التقبيد بالبسطلان الكلام فيه والافى الماضى والمستقبل عدمما مطلقا فالحركة الماضية لها وجود فى الزمان

فالليالمعاضى والحركة الستقبلة لها وجوهفى الزمان المستقبل وقوله (وعلم منه 3) قوله واما اذ اكان على ما ذهبوا اليه اه مشتالح تركب المسم سن اجر امل نجري هبر مناعية اخارو الى بلان مذمب مركبين من اجزاء فبر متناهية كالمسافةالنظام من منكلمى المعتزلة فانهم يقولون ان الجسم البسيط مركب من اجزاء المتناهية يكون مناك قطع مسافة غيرليتجزى غير متناهية موجودة بالفعل والذى يدل على بطلان تركب متناهية الابزاء بحركة غبر متناهية الجسم البسيط من اجزاء غير متناهية سواءكانت تلك الامزأممكنة الانقسام الأبزاء فى زمان غير مثناهى الاجزاءولا 4 ر اوستنعة الانقسام وجهان والى الوجه الاول اخار بقوله (ولانه لو تالنفى) له الابرواببه (ام ل عل مناى المسم السشتامى ( من اير اءهبر متامبه ككان قطعهبالمركنى نيان قاليف الاجزاء التى مالها ذلك ابسام 1- 16011-6 متناه قطعالا مزا غير متناهية) لان المتحرك على السافة لايتمكن ذوات ابعاد متدة فى الجمات (مير سيد، 5) قوله اذقال بحصول البعداه فانه من قطعها الابعد قطع نصفها ولايتكن من قطع نصفها الابعد اذاقال يحصول البعد من الأمزقطع نصف نصفها واذاكانت الأمزاء غير متناهية وقطع الأكثر المتناهية يلزم كون التاليف مفيدبعد قطع الاقل امننع قطع تلك المسافة الافى ازمنة غير متناهية لكن هذ اليس المهم فبزد اك نمجم العوزلفي بازد يادحذلك لانانرى عبانا قطع مسافاة حتيرة فى زمان متناه واعلم ان قطع الباليو فاد الهان فبرمتا ان ب اابراءبر معامية فى زمار همتاء السا يكون مالالو لم بكن الرمان ابنا ايض غير متناه وايض يقال نسبة الحجم الزاعم الابراء الستامية الى الم مطالغام امر ائفبر مشاهين واما اتان عا مانعمبوا البه لاناعلم ذلك الزالين الامر امبر ميامين ف التاوالى الومه الفانى اعار يقوله (ولان تالبفها مفنيد الوجود ابعادهبر نيسبة الامزاء الى الامزاء فيلزم لاتناهى متناهية) وذلك لان كل عد دمتناه من الكثرة اذا إغذ مؤلها فان لم يكن البقدار الثان واما اذ الم تقل به فلايتم ميمم ذلك الجموع ازيد من مجم الوامد ام يكن التأليف مفيد اللمقدار الكلام معه ولا يذجب عليك ان عدم مصول الجم من الأمزاء اليتناهةلان الحجم لابرداد به وان كان النالبف مفيد المقدار فازدادبريادته انما هولاجل التداغل فالاظهرىفاذا كانت الاجزاء المألفة هير متناهية كان مقدار الجسم عير متناه وفيه عبارته ان يقام الواو مقام اوفتد بر (سيد نظر لان ذلك انما يلزم لولم يقل الخصم بالتد اغل اوقال مجمصول البعد 9) قوله لذلك اه ان لا بطال تركب من الامزاء المتناهية وانما تعرض لذلك لان من الامتمالات تألق الجسم السا ب اماؤقمر عامة لى انسام وبره نالنعد تاد ك ابطال مذهب النظام يلزم مماسبق بلا يذهب اليه ذاهب فذكر ان تألفى الجسم المتناهى من اجزا6 هيرز قاه(سيد * تشاهيه

مخ ۲۵۴