============================================================
اشير اليه في الحواش القطبية واعلم ان اللازم منه تركب الجسم من الاجراء بالقوةلا بالفعل (ميرسيد شريف 1)قوله المركة الى تصفها الحركةلها حينان اع يمما بعسب المسامة والأغرى بحصب الزمان والتنصيف همتا باعتبار الكمية الأولى وبحسب الثانية 33 لابد من اعتبار اتحاد السرعة والبطو فى نصفى المسافة 3) قوله لان الاطراف مومودة اه واظهر هف واذا لم يكن الحركة الحاضرةه نقسمة (فالمسافة التى تقع عليهاتكما استدل به على وجوداطراف المقادير
هران الجسين المتما سين لا يجوز لر تعر تس المرامب القلية اهبى ال لا الن الاه ال لذ اما التر الم اله أل الدليل ملا بلزم المرزء اكن الاذا ين هدم القسايه ا فى العرض والعفولا بأمر معدم ومرلما مربا لبد أمة ولا بلير ويبانه على نموماهر (والالكانت الحركة الى نصفه نصف الحركةال كلم منقسم فى هة التماس والالزم إعد الا مبلرم انقسام المرنة الماضره وهو مال لتلسر واذالم يكن المسانة النى سغ اأمبين ام البال ال ان المل ذا اوكون الماس ببعضه وينقل الكلام اليه علي انلك المرن مقسة بلرم وهود المرء وهو السطالوب (لانالقول الد يمالايضق اليه الذكرة وار كان لانسلم أن طارف المرجود موبود فان الاطران امور موهومة لاهويةله المنقما فى الجمنين الاغرين وليس ذلك جز أ من الجسم اذا جزاء ممنقسمة فى جمبع ولاتميز لها فى الاعيان) وفى الحواشى القطبية ان هذا المنع لايناسب الجمات بناء على ما استدل به فى نف مذعب الكيم لان الاطرا م وجودة عن هم وقال الفاضل الشارح ان المزه فشت امر مرمودذ ووضع لا ينقسم فى الاطراف انواع الكم المتصل المومود فليف يكون معر ومة وفيه نظرلانة العبق فقط وهو السلح وهلذا الكلام النقطة طرف وليست من انوع الكم المتصل والللام فيها لافى الخطفي السطمين المنباسين متى بلزم وهوذ الخطوالخطين المتماسين متى يثبت ومود والسمح اللذين هما من انواعه والحق ان طرف المقدار لولم يكن موجودا النفطة وقد ذكره المصنف فى بعض لم يكن ذلك المقداره تناهيا فلابد ان ينقطع المقدار المتناهى فى ذهابه تصانيفه (مير سيد شريف * عندش هو ط رفه والفقه فيه انه ان اريد بالطرف مابه يننهى المقدار)قوله لو لم يكن موجودا آه وايضا فهولا محمالة موجود ذووضع كالمقد ارو ان ارر به فناء المقدار وتفاده فهواانواع الجنس الومود فى الخارج لابجب عدمى لكن ليس عن مامح ضابل هوعدم بعد ما ولاشك ان نفاد القدار وفناء ان يكون باسرها موجودة فبه بل اللازم انمايكون عندش وهو اما ان ايكون مقد ارا اولم يكن مقد ارافذ لك هووجود بعضها وان جعل الموجود صفة الطرف بالحقيقة فاذن اطراف المقادير المتنا هية موجودة بلاريبللانواع بوجه المنع (مير سيد شريف تتقسه ا:: ل3) قوله ان اجزاها لا تجنمع اه قديق (ولش سل ا الك لال لاسلم السأس ا با ت ام ملما والسا شمانله الا الامور الغير القارة عند المجكما لا بعنع كان ملولها علول العربان وعر مبنوع) لان ارف الالايقو الامزاءما المغروضة فان الزمان متعل ملول اليريان وفى الجواعى القطبية ان ملول الشىء فى الشى ءق يعنواجد لا بزء قبه بالفعل مع أنه هيرقار به كون الحال ساريافى مله مثل سربان اللون فى الجسم وقد يعنى بهكون الحال ذالمعتبر فيه اما الاجزاسطلقا اوالمغروضة مناجافى وجوده الى مل وعلول النقطةفى المعل بالمعني الثانى ولا يلزم والا لزم ان بكون الزمان غير قمار من هذا انقسامها بانقسام بملما (واما انقسام الحركة الحاضرة فان اريد والحركة هندهم ايضا غير قارة فالنع به الانقسام الوهى فلاتسلم ان اجمزاعجالاتجتمع وان اربدبه الانقسامالذكور لا يناسب مذ هبهم فلا ينوهم بالفعل لا يلزم من عدهه وجود الجز لجواز كونها منقسمة بالقسةصدف عدم ابتماع الا جزاه العلويفع 1 الوممية اوالفرضية) واعلم ان تقصيم الحركة الى الماضى والحالعدمها هينا فلا يلزم كون الجردات قبر قارة (مير سيد شريف * عه) قوله واعلم ان تقسيم الحركة آه ها صل الكلام ان انقسام الحركة الى الثلثة المن كورة فرع انقسام الزمان البهافاته الايقع الافى زمان قطعا والزمان لا ينقسم اليما لان الحال عد مشنرك الخ فان قيل اذ الم يكن الحركة الحاضرةموجودة لم بكن للحركة وجوداصلالان الساضية والمستقبلة ليس نامومود تبن قلنا ان اريد عدمهمامطلقافمنوع وان اريد عد مهمافى الحال فسلم
مخ ۲۵۳