209

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

10 ولا يتحقق صمة مقارنة المجرد لغيره فى الخارج الابيقارنة ماهية ذلك الغير للمجرد مقارنة الحال للمحل وفبه نظر لانه لما كان مكم العقل بصحة مقارتة المجرد بغيره مقارنة المحل للحمال من ميث منهينه كا فيافى تنميم الدليل فلاحامة الى التعرض لنوع آفرمن المقارتة وارتكاب تكلى الاستد لال من امد المقارنتين على الاغرى ولما فرغ من

العلم والعالم شرع فى بقية الحبفيات النفسانية فقال القدر هقرة) اى شاعرة (هى مبداء لافعال مختلفة) اما القوة فقد عرفنها واما قولهقوله باعرة فخرج بقيد الشعور مبدأ لافعال تختلفة معناه ان بكون دوالقره حبث ان شاء فعلاللجايع العبصرة الصر البعنية ( والنفس التباتية وبالقيد الاخرالنفس وان لم يشلهء لم يفعل (ونسبنها) اى نسبة القدره ( الى الفدين علىالفلحية فيبدر فى التعريق القوه السوية) لانه اذا انضم البها ارادة اعد الضدين حصل ذلك الغد وانالحيوانية فقط ولو لم يقيد بالشعور انضم اليها ارادة الأغرمصل ذلك الأغرنعم لواريد بالقدرة مجموعرجت النفس النباتية ايض (سيد الامور التى يترتب عليه الاثرفلا يكون نسبتما الى الضدين على السربة اذلا بحصل بها الا اهد الغدين (والخلف ملكة بصدر بهامن) قوله والملق ملكة الخ قال فى شرع النفس فعل من هير تقديم روية) كمن يكتب شيئامن غيران بتفكرالملخص والغرف بنيه وبين اصل القدرة ظاهر لان القديرة ماصلة لان يقع بعا فى حرف حرف ويضرب با لطنبور من غير ان يتفكر نقرة نقرة الصواب على الومه المذ كور والخلق واصول الفضائل الخلقية ثلثة الشجماعة والعفة والحكمة ومجموعها العدالة ليس عذلك (سيد رحمه الله ولكل واعد من هذه الثلثة طرفان هما رزيلنان والشجاعة عبارة عن الخلف الذى يصدرهنه الافعال المتوسطة بين التهور والجبن والعفة عبارة عن الخلف الذى يصد رعنه الافعال المتوسطة بين الجمودو الفجمور والمكمة عن المخلف الذى يصد رعنه الافعال المتوسطة بين الجربزة والغباوة وانما كانت الاطراف رزائل لما فيها من الافراط والتفربط والاوساط فضائل لخلوها عنمما ولذا قيل غير الامور اوسطها واذا عرفت معنى العدالة فالمقابل لها شىء واعد هو الجور والكلام المستقص فيما مذور فى كنب الاملاق (والذة ادراك اللايم) اى ادراك ذات 3) قوله واما الاستلذ اذ به المعتبر الملايم وهو المؤثر عند المدرك سواء كان مؤثرا فى نفس الامر اولا لا ادراك صورة تساويه لان اللذة لايتم حصول ما بساوى اللذيذ فى اللذةكل واهد من الادراك والتيل ولا يكفي اعدهما ولهذا عرفها الشيخ بانما يل انما يتم بحصول ذاته ولا يكفى ايضا ذلك بال يحتاج الى ادراكه من ادرالك ونيل بماهو كمال وغير بالقياس مبث هو مؤثر على ما قال (من ميث هو ملانم) لان الشيء قد يكون الى البدرك فغرض الشارح ان يشير مؤثرا من جهة دون جمة وأما الالنذ اذ به فتختص بالجمة التى هومنها االى اعتبارهما واشتمال عبارة التن عليهما ولابخ عن التعسف (سيد رحبه الله مؤثر لاغير وقس الالم عليه حبث قال (والالم ادراك المناف من مبثوابخ

مخ ۲۰۹