============================================================
193 الاول السمة والمرض وانه لالتخ الوضرع صنما التفوهط فيرهذا ايضا) فل وهد. وجرهذا ايش الس المص فيماسبق فى بحمث التقابل فيين كلاميه تناف (قلتا التقابل بينهمامه الله اى النضاد والعدم والملكة(سيد تقابل النضاد بحسب الشهرة وتقابل العدم والملكة بحسب التحقيق فان الشيخ فعر الصحة والمرض والزوجية والفردية فى التضادين بحسب الضمور فى الفصل الفان يمن القالة السايعة الذكويره ثم ) فيله الصمة والسري والعلم الخ فى اغرالفصل الثالث منها قال واما التحقيق فى هذه الامور اعنى الصحةاشارة الى معانيها بحسب التحقيق مولوى والمرض والعلم والجمل والحيوة والموت والشجاعة والجبن والعفة والفجورسي رحممه الله تعالى * فيأتيك له موضع محصل ومع ذلك يتبغى لنا ان نشير قليلا الى ماوقع عليه الاتفاق الخاص فى امر النضاد وامر العدم والصورة بعد الشهور فلا يترك 3) قوله عدم كمال مامن شأنه قيل ماعبارة النعلم منحيرا وقال معناهما بمسب التحفي ثم قال والمير و الشرف الند (من العى ءأذى الكمال فقوله للر* الاشياء متضاد ان بالحقيقة تضاد العدم والملكة فان الشرعذم كمال مامنبالظاهر وقع موضع المضر شانه ان يكون للشيء اذالم يكن والسكون والظلمة والجهل وما اشبه ذلك 3) قوله بجنس اوموضوع وفى الحقيقة كلهااعام والمرض ايضامن ميث هومرض بالحقيقة عدم لست اعنى من هيث ذلك الجنس هو الموضوع اذشان المجنس لم ااتا اايل س الر الهس الح لاكالساب ال لما فى الوضوع متوسط لانهما الموببة والسالبة بعبنهما خمصة) قوله واذلا واسطة بين النقيمين جنس اوموضوع وايضافى وقت ومال فيكون نسبة العدم والملكةماصل الكلام ان النقيضين لا واسطة بينهما بمسب نفس الامر مطلقا واما العدم الى ملك الشي ي اليال بين اليد من الى الورمر كه ال بالح س الة لا ا لن الشم النقيضين فكذ لك لاواسطة بين العدم والملكة والبه اشار المص بقولهالوضوع المعنبر استعداده للملحة أذ (ولا واسلمة بينهما) كما ذهب البه الشيخ لانه اذا فرض وفتعن عدمه يجوز الواسطة لعدم صدقها (سيد رحمه الله تعالى* م المام ال اي ال الحال والبهع الوصرع الواب بعيس والداو صل مترف بلبالم لاوالاول هر الصمة والثاى مر الري فاين لا واسلفيتهباهان) فله اي الحبوانبة الروح التمشولل الشرايط الثى ينبغى ان يراعى فى مال ماله وسط وماليس له وسطعلى ا في القلب له قوة قائمة يتعرك بما ألى ما ذكره الشبخ ان يفرض الموضوع والجمة والاعتبار و اعدا بعينه فيالاعضاء فيفيرها الحيوة فهذه الحركه من زمان و اعد بعينه فاذا فرض كذلك و ان مازيخ عن الامرين كان نجملة الافعال الحيوانية الصد ورها بالقوة واسطة كالحال فى السواد الصرف والبياض الصرف فان يبنهما وسايه 8) قوله كان هناك واسطة اشارة الى الوان فديخلو البرعرع ير كل ما الى الوسا بطورما بلا الي العسم بان باطة بعلم بعا ومدد الراحلة مين با ل عين الو اح اللر هم الشاب والل االانر ين التعابلمن وعسا لحسع اله بلببتهب اللرين وانالم عر يلا التجاا ) بالف الصة والرب اا فله وربا ال ال اا وانه اا يرش يبو وامد اوا وا عبة مب الجع ون بان املم امرة اللوالى العم آى الى التوانيهة ل ا بهيران بلروم الثرين مبهالاله امان بعد رعه تمس الاسعل طلبية أرسة رمة الهه كمةالعين 13
مخ ۲۰۵