============================================================
1) قوله والالزم من العلم الخ ماصل الكلام ابه انكان الدعي ان العلم بالاهية لايوجب العلم بلان مما القريب في الجملة فنقيضه ان العلم بهما يوبب العلم باى لازم لها قريب سواه كان اعتياريا اومقيقيا وح ينم الاستد لال ولا ينوبه مانره الصتف افكل شى طه لازم قريب اعتبارى اقله انه ليس غيره ولا يننمى الى بما يكون لازمه بعض ملزومانه فيلزم من العلم به العلم بامور غيرمتناهية ولا ممال لمنع استحالية عم التناهى المشار اليه فى الحواغى اذا دراك النفس الامو الغير التناهية دفعة سراه كانت مفيقية اواعتبارية ممال بالبديمة نعم عدم التنامي فى الاعتبار بات ببعنى ان الن هن لا يقف على عدلا بمكن تجاو زه بائز و ذلك غير 3 18 مانحن فيه فعليك بالنأمل الصادق وانكان الدعى ان العلم بالماهية لا بوبب العلم باللازم الغريب المقيقى اذلوكان مل يكونله لازم قريب او الى مابكون لازمه بعض ملرومانه) اما بعرته مومبا له لزم العلم بامور غير متناهية فيتوجه ما اورده المصنف (سيد رحمه الله اواكثر على ان يكون التلازم بينهما من الجانبين وفى الحواص القطبية (3) قوله لان كل شىء بمكن للعقل ان قوله والالزم من العلم بلا زيها العلم بلازم اللازم اى اللازم الذى لا وحطاله يعتبر لا زما قريبالا يقال كل شى عفرض فله ولا يكون من الامور الاعتبارية ككون الشى عليس غبره والالباتوجه لازم قطعا اما قريب اوبعيد وعلن شيء من المتعين وينم الاستدلال الا ان يمنع استحالة عدم التناهى التقديرين فلابد من اللازم القريب فى مثل هذه الصورة اقول وذلك لأن كل شىء يمكن للعقل ان يعنبرله 1اما على الاول فظاهر واما على الثانى فلان الوسط انكان فريبا فذلك والا لازما قريبا لا يكون لازمه القريب بعض ملزوماته وعذ لك اللازم أيضا لازما عذلك وهلم جرا فلم ينوجه شىء من المنعين امناج الى وسط آغر ويلزم التسلسل وامتناع العلم باللازم الاول لابا نيمنار د (والعلم باله سبب) اى بوجود ماله سبب على ماذحره الصف فى الثان ولا مامة الى وسط بل الى امر آغر شرمه للملخص (لا يحصل الابعد العلم بوجود السبب لانه) اى لان ولثن سلم الامتباج اليه فهغتارانه ليس مالوجوده سبب (مكن) والميكن اذانظر اليه من مبث جوموع قطع النظر عن لانماقري الجوازان لا يكين لا زمابل عرضا وسروسبب وبرود لايبسكن المن هرمحان وبوه بل ذلك انتابكون بالنظربار ولا اخالة بى فلك فسبرعل انه كلام على السند الاغص نعم كلا الى وجود سبببه على ما قال (فلا يكون وموده راجعا الابا لنظر الى سببه) وفى السندين معام ساوله (سيد رممه الله * الحواش القطبية ان اراد انه لايلزم من ممرد النظر الى ذاته مع قطع النظر 3) قوله لم يصر معلوما الخ غاية مافى ها هو سببه معرفة وجوده فهومسلم ولكن لا يلزم منه ان كل مالم ينظر الى سببه الباب انه لايصير معلوم الرمود ولا يلزم لم يصر معلوما بل اكثر المعلو مات كن لك وان ارادبه ان كلالم نظرمنه انتفاء العلم مطلقا (سيد رجممه الله* الى يببه استحال معرفته فهواول النزاع اقول الاشبه انهم اراد وابذلك) قوله لايطح الأستدل الخ فعلى انه لأبصح الاستد لال من امكان الشى معلى وبود هبل يجب ان ينظر الىل الامابمة الى الجواب عما قيل من ان سهب ومر به من يتمت وجرده وعراعلم بالصواب (ومط بعلم بسيبه بعلم المكن ريبابعل وع بسمن العطلم بعلهوله او تلا باس اليل بب سب اللم س بل أبان العلم بالمعلول االعين لا يوجب على معن ان العلوم بذلك العلم يكون شيئا اذا مصل فى العقل نفس مصولهى العلم بعلته بعين ما بل بعلة ما لاندفاعه ع امستلا بمع سن مد تعل كبين والل لان ا هلنان الالن مومب الماة م با لكلثة لالمام الىمتقد بهسم مين قال العلم بالمكن الذى لا بون ممسوسا اما يستفاد من العلم بالعلة والتفصيل ان المكن اما ان بحون ممسوسابا مدى الحواس الظاهرة اولافعلى الاول لامامة الى الاستد لال على وجوده لكونه معلوم ابديهة وعلى الثانى اذا اريد به معرفة وموده بخصوصه فلابد من العلم بوجود علنه اذ العلم بمعلوله لا يقتضى علما بوجوده على الخصوص وحبف ما كان فانه اذا نظرالى امكانه فى نفسه لايجزم باعد طر فيه ولا يستدل به عليه واما تصوره ولوبالكنه فلايتوقف علي العلل الخاربية (سيد رحمه الله 5) قوله أن كل مامصل العلم بوجوده بسبب العلم بوجود سببه الظاهر رجوع الضميرالى عون المعلوم بالسبب معلوما كليا اى ومن هذا علم ان الصورة الحاصلة فى الفعل من الجزيى الخارجى اذا كانت مستفادة من السبب يكون كلية لان الكلام فيه وكان الشارح نظر الى قوله لكوتها مرحبة الخ (سيدر حمة الله عليه *
مخ ۱۹۵